الموسوعة الحديثية


- أنَّ شابًّا كان صاحبَ سماعٍ، فكان إذا أهلَّ هلالُ ذي الحِجَّةِ أصبحَ صائمًا، فأرسلَ إليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ : ما يحمِلُك على صيامِ هذهِ الأيَّامِ ؟ قال : إنَّها أيامُ المشاعِرِ والحجِّ، عسَى اللهُ أن يُشركَني في دعائِهم. فقالَ : لكَ بكلِّ يومٍ تصومُه عَدْلَ مئةِ رقبةٍ تعتقُها، ومِئةِ رقبةٍ تُهديَها، ومئةِ فرسٍ تحمِلُ علَيها في سبيلِ اللهِ. فإذا كان يومُ التَّرويةِ ، فلك عدْلُ ألفِ رقبةٍ وألفِ بَدَنةٍ وألفِ فرَسٍ، فإذا كان يومُ عَرفةَ، فلك عَدلُ ألفيْ رقبةٍ، وألفيْ بدنةٍ وألفَيْ فرسٍ، وصيامِ سنَتينِ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : لسان الميزان الصفحة أو الرقم : 7/405
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/142)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (2/198) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - مضاعفة الحسنات صيام - صوم عشر ذي الحجة صيام - صيام يوم عرفة صيام - فضل الصيام آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (6/ 142)
حدثنا أحمد بن حفص السعدي ثنا إسحاق بن وهب الواسطي ويوسف بن زكريا قالا ثنا منصور بن مهاجر ثنا محمد بن المحرم عن عطاء بن أبي رباح عن عائشة أن شابا كان صاحب سماع فكان إذا أهل الهلال هلال ذي الحجة أصبح صائما فأرسل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له ما يحملك على الصيام هذه الأيام فقال بأبي أنت وأمي يا رسول الله إنها أيام المشاعر وأيام الحج عسى الله أن يشركني في دعائهم فقال لك بكل يوم تصومه عدل ماية رقبة تعتقها وماية بدنة تهديها إلى بيت الله وماية فرس تحمل عليها في سبيل الله فإذا كان يوم التروية فلك عدل ألفي رقبة وألفي بدنة وألفي فرس تحمل عليها في سبيل الله وصيام سنتين سنة قبلها وسنة بعدها وكذلك يوم عاشوراء قال محمد المحرم أشهد به على عطاء في قبره أنه حدثني بهذا الحديث. قال الشيخ ومحمد المحرم هذا هو قليل الحديث ومقدار ماله لا يتابع عليه.

[الموضوعات لابن الجوزي] (2/ 198)
: أنبأنا أبو منصور محمد بن عبد الملك أنبأنا إسماعيل بن مسعدة أنبأنا حمزة ابن يوسف حدثنا ابن عدي حدثنا أحمد بن حفص السعدي حدثنا إسحاق بن وهب الواسطي ويوسف بن زكريا قالا حدثنا منصور بن مهاجر حدثنا محمد بن المحرم عن عطاء بن أبي رباح عن عائشة " أن شابا كان صاحب سماع، فكان إذا هل هلال ذي الحجة أصبح صائما، فأرسل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ما يحملك على صيام هذه الأيام؟ قال: بأبي وأمي يا رسول الله إنها أيام المشاعر وأيام الحج عسى الله عزوجل أن يشركني في دعائهم. فقال: لك بكل يوم عدل مائة رقبة تعتقها ومائة رقبة تهديها إلى بيت الله ومائة فرس تحمل عليها في سبيل الله، فإذا كان يوم التروية فذلك عدل ألف رقبة وألف بدنة وألف فرس تحمل عليها في سبيل الله، فإذا كان يوم عرفة فذلك عدل ألفي رقبة وألفي بدنة وألفي فرس تحمل عليها في سبيل الله وصيام سنتين قبلها وسنتين بعدها ". هذا حديث لا يصح. ومحمد [[بن]] المحرم كان أكذب الناس. قال يحيى: ليس بشئ.