الموسوعة الحديثية


- صلاحُ أوَّلِ هذه الأُمَّةِ بِالزُّهدِ و اليَقينِ، و يَهْلَكُ آخِرُها بِالبُخْلِ و الأَمَلِ
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 3845
التخريج : أخرجه أحمد في ((الزهد)) (52) واللفظ له، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (7650)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (10844)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت رقائق وزهد - التوكل واليقين رقائق وزهد - الزهد في الدنيا جنائز وموت - الأمل والأجل رقائق وزهد - ذم الشح صدقة - ذم البخل
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الزهد لأحمد بن حنبل (ص: 12)
52- حدثنا عبد الله، حدثنا أبي، حدثنا الهيثم بن جميل، حدثنا محمد، عن إبراهيم بن ميسرة، عن عمرو بن شعيب، عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((صلاح أول هذه الأمة بالزهد، واليقين، ويهلك آخرها بالبخل والأمل))

المعجم الأوسط (7/ 332)
7650- حدثنا محمد بن موسى الإصطخري، نا إسماعيل بن يحيى الإصطخري، نا عصمة بن المتوكل، نا زافر بن سليمان، عن محمد بن مسلم، عن إبراهيم بن ميسرة، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، لا أعلمه إلا رفعه قال: ((صلاح أول هذه الأمة بالزهادة واليقين، وهلاكها بالبخل والأمل)) لم يرو هذا الحديث عن زافر بن سليمان إلا عصمة بن المتوكل

شعب الإيمان (7/ 427)
10844- أخبرنا أبو عبد الرحمن السلمي أنا محمد بن عبد الله بن قريش أنا الحسن بن سفيان نا موسى بن هارون نا المعافي عن ابن لهيعة عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن النبي صلى الله عليه و سلم قال: أول صلاح هذه الأمة باليقين و الزهد و أول فسادها بالبخل و الأمل