الموسوعة الحديثية


- أُرِيتُ دارَ هِجرتِكمْ سَبْخَةً بين ظهْرانَيْ حَرَّةٍ، فإمّا أنْ تكونَ هَجَرًا، أوْ تكونَ يثرِبَ .
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : صهيب بن سنان الرومي | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 790
التخريج : أخرجه البزار (2085)، والطبراني (8/37) (7296)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (2/522)
التصنيف الموضوعي: رؤيا - رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم فضائل المدينة - فضل المدينة مغازي - هجرة النبي إلى المدينة جهاد - الهجرة من دار العدو إلى دار الإسلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (6/ 10)
: ‌2085 - حدثنا محمد بن معمر، قال: نا يعقوب بن محمد، قال: حدثني حصين بن حذيفة، قال: حدثني أبي، عن سعيد بن المسيب، عن صهيب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أريت دار هجرتكم سبخة بين ظهراني حرة، فإما أن تكون هجر وإما أن تكون يثرب . فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وخرج معه أبو بكر وكنت قد هممت بالخروج معه. وهذا الحديث لا نعلم له طريقا، عن صهيب إلا هذا الطريق

[المعجم الكبير للطبراني] (8/ 31)
: 7296 - حدثنا أحمد بن محمد المعين الأصبهاني، ثنا زيد بن الحريش، ثنا يعقوب بن محمد، ثنا حصين بن حذيفة، أخبرني أبي، وعمومتي، عن سعيد بن المسيب، عن صهيب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أريت دار هجرتكم سبخة بين ظهراني حرة، فإما أن يكون هجر، أو يكون يثرب . قال وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة، وخرج معه أبو بكر رضي الله عنه، وكنت قد هممت بالخروج معه، وصدني فتيان من قريش، فجعلت ليلتي تلك أقوم لا أقعد، فقالوا: قد شغله الله عنكم ببطنه، ولم أكن شاكيا فناموا فخرجت، فلحقني منهم ناس بعدما سرت يريدون ردي، فقلت لهم: هل لكم أن أعطيكم أواقي من ذهب وسيرا لي بمكة، وتخلون سبيلي، وتوثقون لي. ففعلوا فتبعتهم إلى مكة فقلت: احفروا تحت أسكفة الباب، فإن تحتها الأواقي، فاذهبوا إلى فلانة بآية كذا وكذا، فخذوا الحليتين، وخرجت حتى قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم قباء قبل أن يتحول منها، فلما رآني قال: يا أبا يحيى، ربح البيع؟ ثلاثا فقلت: يا رسول الله، ما سبقني إليك أحد، وما أخبرك إلا جبريل صلى الله عليه وسلم

[دلائل النبوة للبيهقي] (2/ 522)
: حدثنا أبو عبد الله الحافظ، إملاء قال: حدثنا أبو العباس إسماعيل بن عبد الله بن محمد بن ميكال، قال: أخبرنا عبدان الأهوازي، قال: حدثنا زيد بن الحريش، قال: حدثنا يعقوب بن محمد الزهري، قال: حدثنا حصين بن حذيفة بن صيفي بن صهيب قال: حدثني أبي وعمومتي عن سعيد بن المسيب عن صهيب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أريت دار هجرتكم سبخة بين ظهراني حرة، فإما أن تكون هجرا أو تكون يثرب، قال: وخرج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى المدينة وخرج معه أبو بكر [[رضي الله عنه]] وكنت قد هممت بالخروج معه فصدني فتيان من قريش، فجعلت ليلتي تلك أقوم لا أقعد، فقالوا: قد شغله الله عنكم ببطنه، ولم أكن شاكيا فناموا فخرجت فلحقني منهم ناس بعد ما سرت بريدا ليردوني، فقلت لهم هل لكم أن أعطيكم أواقي من ذهب وتخلون سبيلي وتفون لي، ففعلوا فسقتهم إلى مكة فقلت احفروا تحت اسكفة الباب فإن تحتها الأواقي واذهبوا إلى فلانة فخذوا الحلتين وخرجت حتى قدمت على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قباء قبل أن يتحول منها، فلما رآني قال: يا أبا يحيى! ربح البيع، ثلاثا، فقلت: يا رسول الله ما سبقني إليك أحد، وما أخبرك إلا جبريل عليه السلام