الموسوعة الحديثية


- لَوَدِدْتُ أنِّي أُقاتِلُ في سبيلِ اللهِ حتَّى أُقتَلَ ثمَّ أُحْيَا ثمَّ أُقتَل ثمَّ أُحْيَا ثمَّ أُقتَلَ ثمَّ أُحْيَا ثمَّ أُقتَلَ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن عبد الله بن علي وهو أبو أيوب الأفريقي إلا أبو يوسف القاضي
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 7/334
التخريج : أخرجه البيهقي ((18/ 515)) باختلاف يسير وزيادة في أوله، والبخاري (36)، ومسلم (1876) بنحوه مع زيادة في أوله
التصنيف الموضوعي: جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد إحسان - الحث على الأعمال الصالحة
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (7/ 334)
: [[حدثنا محمد بن موسى، نا محمد بن سهل، نا عصمة بن المتوكل، نا أبو يوسف القاضي، عن عبد الله بن علي، عن أبي الزناد، عن الأعرج]] 7656 - وبه: عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لوددت أني ‌أقاتل ‌في ‌سبيل ‌الله ‌حتى ‌أقتل، ‌ثم ‌أحيا، ثم أقتل، ثم أحيا، ثم أقتل، ثم أحيا، ثم أقتل لم يرو هذين الحديثين عن عبد الله بن علي وهو: أبو أيوب الأفريقي إلا أبو يوسف القاضي "

السنن الكبير للبيهقي (18/ 515 ت التركي)
: [[أخبرنا أبو بكر أحمد بن محمد بن غالب الخوارزمي الحافظ ببغداد، حدثنا أبو العباس محمد بن أحمد النيسابوري، حدثنا محمد بن عمرو بن النضر، أخبرنا يحيى بن يحيى، أخبرنا المغيرة بن عبد الرحمن، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة]] وعن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "والذي نفس محمد بيده ‌لوددت ‌أن ‌أقاتل ‌في ‌سبيل الله فأقتل، ثم أحيا فأقتل، ثم أحيا فأقتل، ثم أحيا فأقتل، ثم أحيا". كان أبو هريرة يقول ثلاثا: أشهد الله. الحديث الأول رواه مسلم عن يحيى بن يحيى، وقد أخرجا باقيه من أوجه.

[صحيح البخاري] (1/ 16)
: 36 - حدثنا حرمي بن حفص قال: حدثنا عبد الواحد قال: حدثنا عمارة قال: حدثنا أبو زرعة بن عمرو بن جرير قال: سمعت أبا هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: انتدب الله لمن خرج في سبيله، لا يخرجه إلا إيمان بي وتصديق برسلي، أن أرجعه بما نال من أجر أو غنيمة، أو أدخله الجنة، ولولا أن أشق على أمتي ما قعدت خلف سرية، ولوددت أني ‌أقتل ‌في ‌سبيل ‌الله ‌ثم ‌أحيا، ثم أقتل ثم أحيا، ثم أقتل.

صحيح مسلم (3/ 1495 ت عبد الباقي)
: 103 - (1876) وحدثني زهير بن حرب. حدثنا جرير عن عمارة وهو ابن القعقاع عن أبي زرعة، عن أبي هريرة. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :‌تضمن ‌الله ‌لمن ‌خرج ‌في ‌سبيله، لا يخرجه إلا جهادا في سبيلي، وإيمانا بي، وتصديقا برسلي. فهو علي ضامن أن أدخله الجنة. أو أرجعه إلى مسكنه الذي خرج منه. نائلا ما نال من أجر أو غنيمة. والذي نفس محمد بيده! ما من كلم يكلم في سبيل الله، إلا جاء يوم القيامة كهيئته حين كلم، لونه لون دم وريحه مسك. والذي نفس محمد بيده! لولا أن يشق على المسلمين، ما قعدت خلاف سرية تغزو في سبيل الله أبدا. ولكن لا أجد سعة فأحلهم. ولا يجدون سعة. ويشق عليهم أن يتخلفوا عني. والذي نفس محمد بيده! لوددت أن أغزو في سبيل الله فأقتل. ثم أغزو فأقتل. ثم أغزو فأقتل.