الموسوعة الحديثية


- فلم أسمع أحدًا منهم يقرأ : بسم الله الرحمن الرحيم، أو فلم يكونوا يجهَرون ببسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن تيمية | المصدر : مجموع الفتاوى الصفحة أو الرقم : 22/278
التخريج : أخرجه البخاري (743) بمعناه ولفظه: "... كانوا يفتتحون الصلاة بـ {الحمد لله ..."، ومسلم (399) مطولاً دون قوله: "أو فلم يكونوا يجهَرون ..."
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - اتباع سنة الخلفاء الراشدين المهديين صلاة - الجهر والإسرار بالقراءة صلاة - بسم الله الرحمن الرحيم صلاة - القراءة في السرية والجهرية للإمام والمأموم والمنفرد قرآن - ابتداء السور بالبسملة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (1/ 149)
743- حدثنا حفص بن عمر قال: حدثنا شعبة، عن قتادة، عن أنس: ((أن النبي صلى الله عليه وسلم، وأبا بكر، وعمر رضي الله عنهما، كانوا يفتتحون الصلاة ب {الحمد لله رب العالمين})).

[صحيح مسلم] (1/ 299 )
((50- (‌399) حدثنا محمد بن المثنى وابن بشار. كلاهما عن غندر. قال ابن المثنى. حدثنا محمد بن جعفر. حدثنا شعبة. قال سمعت قتادة يحدث عن أنس قال: صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبي بكر، وعمر، وعثمان، فلم أسمع أحدا منهم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم)). 51- (399) حدثنا محمد بن المثنى. حدثنا أبو داود. حدثنا شعبة، في هذا الإسناد. وزاد: قال شعبة: فقلت لقتادة أسمعته من أنس؟ نعم. نحن سألناه عنه. 52- (399) حدثنا محمد بن مهران الرازي. حدثنا الوليد بن مسلم. حدثنا الأوزاعي عن عبدة؛ أن عمر بن الخطاب كان يجهر بهؤلاء الكلمات يقول سبحانك اللهم وبحمدك. تبارك اسمك وتعالى جدك. ولا إله غيرك. وعن قتادة أنه كتب إليه يخبره عن أنس بن مالك؛ أنه حدثه قال: صليت خلف النبي صلى الله عليه وسلم، وأبي بكر وعمر وعثمان. فكانوا يستفتحون بالحمد لله رب العالمين. لا يذكرون بسم الله الرحمن الرحم. في أول قراءة، ولا في آخرها. (399)- حدثنا محمد بن مهران. حدثنا الوليد بن مسلم عن الأوزاعي. أخبرني إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة؛ أنه سمع أنس بن مالك يذكر ذلك.