الموسوعة الحديثية


- عن أنسِ بنِ مالكٍ قال لم يُردْ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ سفرًا قطُّ إلا قال حين ينهضُ من جلوسِه اللهم بك انتشرتُ وإليك توجهتُ وبك اعتصمتُ اللهم أنت ثِقَتي وأنت رَجائي اللهم اكفِني ما يُهمُّني وما لا أهتمُّ به وما أنت أعلمُ به مني وزوِّدْني التقوى واغفرْ لي ذنبي ووجِّهْني للخيرِ أينما توجهتُ ثم يخرجُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عمر بن مساور ينفرد عن الأثبات ما ليس من أحاديثهم فوجب التنكب عن روايته على الأحوال ولم يتابع عليه
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حبان | المصدر : المجروحين الصفحة أو الرقم : 2/57
التخريج : أخرجه أبو يعلى (2770)، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (495) بلفظه، والبيهقي (10401) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه أدعية وأذكار - ما ورد في دعاء التاجر والمسافر أدعية وأذكار - أذكار المسافر سفر - آداب السفر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان (2/ 86)
هو الذي روي عن الحسن عن أنس بن مالك قال لم يرد رسول الله سفرا قط إلا قال حين ينهض من جلوسه اللهم بك انتشرت وإليه توجهت وبك اعتصمت اللهم أنت ثقتي وأنت رجائي اللهم اكفني ما يهمني وما أهتم به وما أنت أعلم به مني زودني التقى واغفر لي ذنبي ووجهني للخير حيثما توجهت ثم يخرج أخبرناه أبو يعلى قال حدثنا أبو كريب قال حدثنا المحاربي قال حدثنا عمر بن مساور العجلي عن الحسن لم يتابع عليه

مسند أبي يعلى الموصلي (5/ 157)
2770 - حدثنا أبو كريب، حدثنا المحاربي، عن عمر بن مساور العجلي، عن الحسن، عن أنس، قال: لم يرد رسول الله صلى الله عليه وسلم سفرا قط إلا قال حين ينهض من جلوسه: اللهم بك انتشرت، وإليك توجهت، وبك اعتصمت، اللهم أنت ثقتي، وأنت رجائي، اللهم اكفني ما أهمني وما لا أهتم به، وما أنت أعلم به مني وزودني التقوى واغفر لي ذنبي، ووجهني للخير حيث ما توجهت قال: ثم يخرج

عمل اليوم والليلة لابن السني (ص: 444)
495 - أخبرني أبو عروبة، وأبو جعفر بن زهير، وأبو يعلى قالوا: حدثنا أبو كريب، ثنا المحاربي، عن عمرو بن مساور، عن الحسن، عن أنس، رضي الله عنه قال: لم يرد رسول الله صلى الله عليه وسلم سفرا قط إلا قال حين ينهض من جلوسه: اللهم بك انتشرت، وإليك توجهت، وبك اعتصمت، اللهم أنت ثقتي ورجائي، اللهم اكفني ما أهمني، وما لا أهتم به، وما أنت أعلم به مني، وزودني التقوى، واغفر لي ذنبي، ووجهني للخير حيث ما توجهت ثم خرج

السنن الكبير للبيهقي (10/ 521)
10401- أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أخبرني أبو القاسم جعفر بن أحمد بن محمد الصوفي الرازي، حدثنا عبد الرحمن بن أبي حاتم، حدثنا هارون بن إسحاق الهمداني، حدثنا المحاربي، عن عمرو بن مساور العجلي، عن الحسن البصري، عن أنس بن مالك، قال: لم يرد رسول الله صلى الله عليه وسلم سفرا إلا قال حين ينهض من جلوسه: اللهم بك انتشرت، وإليك توجهت، وبك اعتصمت، أنت ثقتي ورجائي، اللهم اكفني ما أهمني وما لا أهتم به وما أنت أعلم به مني، اللهم زودني التقوى، واغفر لي ذنبي ووجهني إلى الخير حيثما توجهت ثم يخرج. هكذا يقوله العوام: بك انتشرت وأبو سليمان الخطابي رحمه الله كان يقول: الصحيح ابتسرت يعني ابتدأت سفري