الموسوعة الحديثية


- عن ابنِ عبَّاسٍ في قَولِ اللهِ عزَّ وجلَّ: {مَا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ} [الكهف: 22]، قال ابنُ عبَّاسٍ: أنا من أولئك القليلِ: مَكسِمِلينا ومِليخا -وهو المَبْعوثُ بالوَرِقِ إلى المدينَةِ- ومَرطونُسُ ويَثْبونُسُ ودِرْدونُسُ وكَفاسطيطوسُ وميطوسيوسُ -وهو الراعي- والكَلْبُ اسمُه قِطميرُ الكُرديِّ وَفَرَقٌ القِبطِيِّ إلَّا لَطَنَ فَرْقٌ القِبطِيِّ.
خلاصة حكم المحدث : فيه يحيى بن أبي روق وهو ضعيف
الراوي : [الضحاك بن مزاحم ] | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 7/56
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (6113) بلفظه، والعقيلي في ((الضعفاء)) (4/ 422) كلاهما بلفظه، وأحمد في ((فضائل الصحابة)) (1557) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الكهف علم - سعة العلم مناقب وفضائل - عبد الله بن عباس
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (6/ 175)
6113 - حدثنا محمد بن محمد بن النعمان بن شبل قال: حدثني أبي قال: ثنا يحيى بن أبي روق، عن أبيه، عن الضحاك بن مزاحم، عن ابن عباس، في قول الله عز وجل: {ما يعلمهم إلا قليل} [[الكهف: 22]] ، قال ابن عباس: أنا من أولئك القليل مكسمليثا، وتمليخا وهو المبعوث بالورق إلى المدينة، ومرطولس، ويثبونس، وذرتونس، وكفاشطيطوس، ومنطنواسيسوس وهو الراعي والكلب اسمه قطمير، دون الكردي، وفوق القبطي، لا أظن فوق القبطي قال أبو شبيل: قال أبي: بلغني أنه من كتب هذه الأسماء في شيء وطرحه في حريق سكن الحريق لم يرو هذا الحديث عن أبي روق إلا ابنه يحيى "

الضعفاء الكبير للعقيلي (4/ 422)
ومن حديثه ما حدثناه محمد بن محمد بن النعمان بن شبل قال: حدثني أبي، حدثناه يحيى بن أبي روق، عن أبيه، عن الضحاك، عن ابن عباس، في قول الله عز وجل , " {ما يعلمهم إلا قليل} [[الكهف: 22]] , قال: ابن عباس: أنا من أولئك القليل , وهم مكسملينا , ويمليخا وهو المبعوث بالورق إلى المدينة , وقرطولس , ونينونس , وساريقوس , ودنوانس , وكفيسيططيوس , وبطينوسوس وهو الراعي , والكلب اسمه قطمير اقهردون الكردي , وفيق القبطي. أما الكلام الأول: أنا من أولئك القليل فصحيح عن ابن عباس , وأسماؤهم هذه فليست بمحفوظة عن ابن عباس

فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل (2/ 845)
1557 - حدثنا عبد الله قال: حدثني أبي، قثنا وكيع، عن إسرائيل، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس {ما يعلمهم إلا قليل} [[الكهف: 22]] قال ابن عباس: أنا من أولئك القليل .