الموسوعة الحديثية


- كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَومَ الأحزابِ يَنقُلُ معنا التُّرابَ، ولقد وارَى التُّرابُ بَياضَ بَطنِه.
خلاصة حكم المحدث : [يرويه] عفان وقال: إبطه وهو خطأ، إنما هو بياض بطنه
الراوي : البراء | المحدث : الإمام أحمد | المصدر : العلل ومعرفة الرجال رواية عبدالله الصفحة أو الرقم : 2/179
التخريج : أخرجه مسلم (1803)، وأحمد (18570)، وابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (2/ 54)، وأبو عوانة (7361) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أخلاق النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - تواضعه صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صفة خلقة النبي مغازي - غزوة الخندق بر وصلة - التعاون على البر والتقوى

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (3/ 1430 )
: 125 - (1803) حدثنا محمد بن المثنى، وابن بشار، واللفظ لابن المثنى، قالا: حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، قال: سمعت البراء، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌يوم ‌الأحزاب ‌ينقل ‌معنا التراب، ولقد وارى التراب بياض بطنه، وهو يقول: والله لولا أنت ما اهتدينا، ولا تصدقنا ولا صلينا، فأنزلن سكينة علينا، إن الألى قد أبوا علينا - قال: وربما قال: إن الملا قد أبوا علينا - إذا أرادوا فتنة أبينا، ويرفع بها صوته

[مسند أحمد] (30/ 537 ط الرسالة)
: 18570 - حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، قال: سمعت البراء قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌يوم ‌الأحزاب ‌ينقل ‌معنا التراب، ولقد وارى التراب بياض بطنه، وهو يقول: " اللهم لولا أنت ما اهتدينا ولا تصدقنا ولا صلينا، فأنزلن سكينة علينا إن الألى قد بغوا علينا " وربما قال: " إن الملا قد أبوا علينا إذا أرادوا فتنة أبينا "، ويرفع بها صوته

الطبقات الكبرى - ط العلمية (2/ 54)
: أخبرنا عبد الوهاب بن عطاء. أخبرنا شعبة عن أبي إسحاق الهمداني عن البراء بن عازب قال: [كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ‌يوم ‌الأحزاب ‌ينقل ‌معنا التراب وقد وارى التراب بياض بطنه ويقول: لا هم لولا أنت ما اهتدينا … ولا تصدقنا ولا صلينا فأنزلن سكينة علينا … وثبت الأقدام. إن لاقينا إن الأولى لقد بغوا علينا … إذا أرادوا فتنة أبينا أبينا يرفع بها صوته. ص]

مستخرج أبي عوانة (15/ 6)
: 7361 - حدثنا الصغاني، قال: حدثنا أبو زيد سعيد بن الربيع، قال: حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، قال: سمعت البراء قال: "كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ‌يوم ‌الأحزاب ‌ينقل ‌معنا التراب، ولقد وارى التراب بياض بطنه، وهو يقول: "اللهم لولا أنت ما اهتدينا … ولا تصدقنا ولا صلينا فأنزلن سكينة علينا". وربما قال: "إن الأولى قد بغوا علينا… إذا أرادوا فتنة أبينا ويرفع بـ "أبينا" صوته"