الموسوعة الحديثية


- لَمَّا عافى اللهُ أيُّوبَ أمطَر عليه جَرادًا مِن ذهَبٍ فجعَل يأخُذُه بيدِه ويجعَلُه في ثوبِه فقيل له يا أيُّوبُ أمَا تشبَعُ فقال ومَن يشبَعُ مِن رحمتِكَ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن قتادة إلا همام
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 3/75
التخريج : أخرجه الحاكم (4116) واللفظ له، والبخاري (3391) والنسائي (409) بلفظ مقارب
التصنيف الموضوعي: أنبياء - أيوب رقائق وزهد - التعرض لنفحات رحمة الله فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (3/ 75)
: 2533 - حدثنا أبو مسلم قال: نا عمرو بن مرزوق قال: أنا همام بن يحيى، عن قتادة، عن النضر بن أنس، عن بشير بن نهيك، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لما ‌عافى ‌الله ‌أيوب ‌أمطر ‌عليه جرادا من ذهب، فجعل يأخذه بيده ويجعله في ثوبه، فقيل له: يا أيوب، أما تشبع؟ فقال: ومن يشبع من رحمتك لم يرو هذا الحديث عن قتادة إلا همام

[المستدرك على الصحيحين] (2/ 636)
: 4116 - حدثنا أبو سعيد أحمد بن يعقوب الثقفي، ثنا محمد بن أيوب، وأبو مسلم وأحمد بن عمرو بن حفص قالوا: ثنا عمرو بن مرزوق، ثنا همام، عن قتادة، عن النضر بن أنس، عن بشير بن نهيك، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " لما ‌عافى ‌الله ‌أيوب ‌أمطر ‌عليه جرادا من ذهب، فجعل يأخذه بيده ويجعله في ثوبه، فقيل له: يا أيوب أما تشبع؟ قال: ومن يشبع من رحمتك؟ هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه

[صحيح البخاري] (4/ 151)
: 3391 - حدثني عبد الله بن محمد الجعفي حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن همام عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال بينما ‌أيوب ‌يغتسل ‌عريانا خر عليه رجل جراد من ذهب فجعل يحثي في ثوبه فنادى ربه يا أيوب ألم أكن أغنيتك عما ترى قال بلى يا رب ولكن لا غنى لي عن بركتك.

[سنن النسائي] (1/ 200)
: 409 - أخبرنا أحمد بن حفص بن عبد الله، قال: حدثني أبي ، قال: حدثني إبراهيم ، عن موسى بن عقبة ، عن صفوان بن سليم ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بينما ‌أيوب عليه الصلاة والسلام ‌يغتسل ‌عريانا، خر عليه جراد من ذهب، فجعل يحثي في ثوبه، قال: فناداه ربه عز وجل: يا أيوب ألم أكن أغنيتك؟ قال: بلى يا رب، ولكن لا غنى بي عن بركاتك.