الموسوعة الحديثية


- كان كونٌ من الأنصارِ فأتاهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ليصلِّحَ بينَهم ثم رجع وقد أُقيمت الصلاةُ وأبو بكرٍ يُصلِّي بالناسِ فصلَّى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خلفَ أبي بكرٍ رضِيَ اللهُ عنه
خلاصة حكم المحدث : في إسناده عبد الله بن جعفر بن نجيح وهو ضعيف جدا
الراوي : سهل بن سعد الساعدي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 5/184
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (6/ 151) (5816)، وابن أبي شيبة في ((مسند ابن أبي شيبة)) (88)، واللفظ لهما، وأصله في البخاري (684)، ومسلم (421)، دون قول:"فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم خلف أبي بكر"
التصنيف الموضوعي: صلاة الجماعة والإمامة - استخلاف الإمام من ينوب عنه بالصلاة إذا عرض له عذر مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق بر وصلة - الإصلاح بين الناس صلاة الجماعة والإمامة - الإمام
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الكبير للطبراني] (6/ 151)
: 5816 - حدثنا عبد الرحمن بن سلم الرازي، ثنا سهل بن عثمان، ثنا عبد الله بن جعفر، عن أبي حازم، عن سهل بن سعد قال: كان كون في الأنصار فأتاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، ليصلح بينهم، ثم رجع ‌وقد ‌أقيمت ‌الصلاة، ‌وأبو ‌بكر ‌يصلي ‌بالناس، فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم خلف أبي بكر رضي الله عنه

[مسند ابن أبي شيبة] (1/ 82)
: 88 - نا جرير بن عبد الحميد، عن أبي حازم، عن سهل بن سعد الساعدي، قال: كان كون في الأنصار، فآتاهم النبي صلى الله عليه وسلم ليصلح بينهم، ثم رجع ‌وقد ‌أقيمت ‌الصلاة، ‌وأبو ‌بكر ‌يصلي ‌بالناس، فصلى خلف أبي بكر

[صحيح البخاري] (1/ 137)
: 684 - حدثنا عبد الله بن يوسف قال: أخبرنا مالك، عن أبي حازم بن دينار، عن سهل بن سعد الساعدي : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذهب إلى بني عمرو بن عوف ليصلح بينهم، فحانت الصلاة، فجاء المؤذن إلى أبي بكر، فقال: أتصلي للناس فأقيم؟ قال: نعم، فصلى أبو بكر، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس في الصلاة، فتخلص حتى وقف في الصف، فصفق الناس، وكان أبو بكر لا يلتفت في صلاته، فلما أكثر الناس التصفيق التفت، فرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأشار إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم: أن امكث مكانك. فرفع أبو بكر رضي الله عنه يديه، فحمد الله على ما أمره به رسول الله صلى الله عليه وسلم من ذلك، ثم استأخر أبو بكر حتى استوى في الصف، وتقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلى، فلما انصرف قال: يا أبا بكر، ما منعك أن تثبت إذ أمرتك؟. فقال أبو بكر: ‌ما ‌كان ‌لابن ‌أبي ‌قحافة ‌أن ‌يصلي ‌بين ‌يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما لي رأيتكم أكثرتم التصفيق، من رابه شيء في صلاته فليسبح، فإنه إذا سبح التفت إليه، وإنما التصفيق للنساء.

صحيح مسلم (1/ 316 ت عبد الباقي)
: 102 - (421) حدثني يحيى بن يحيى. قال: قرأت على مالك عن أبي حازم، عن سهل بن سعد الساعدي؛ أن رسول الله صلى الله عليه ذهب إلى بني عمرو بن عوف ليصلح بينهم. فحانت الصلاة. فجاء المؤذن إلى أبي بكر. فقال: أتصلي بالناس فأقيم؟ قال: نعم. قال فصلى أبو بكر. فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس في الصلاة. فتخلص حتى وقف في الصف. فصفق الناس. وكان أبو بكر لا يلتفت في الصلاة فلما أكثر الناس التصفيق التفت فرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم. فأشار إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم أن امكث مكانك. فرفع أبو بكر يديه. فحمد الله عز وجل على ما أمره به رسول الله صلى الله عليه وسلم من ذلك. ثم استأخر أبو بكر حتى استوى في الصف. وتقدم النبي صلى الله عليه وسلم فصلى. ثم انصرف فقال "يا أبا بكر! ما منعك أن تثبت إذ أمرتك" قال أبو بكر: ‌ما ‌كان ‌لابن ‌أبي ‌قحافة ‌أن ‌يصلي ‌بين ‌يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "مالي رأيتكم أكثرتم التصفيق؟ من نابه شيء في صلاته فليسبح. فإنه إذا سبح التفت إليه. وإنما التصفيح للنساء".