الموسوعة الحديثية


- وجَدَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على صَفيَّةَ بِنتِ حُيَيٍّ، فقالت لي: هل لكِ إلى أنْ تُرضينَ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عنِّي، وأجعَلَ لكِ يَومي؟ قُلتُ: نَعَمْ. فأخَذتُ خِمارًا لها مَصبوغًا بزَعفَرانٍ، فرَشَّتهُ بالماءِ، ثم اختمَرَتْ به -قال عَفَّانُ: لِيَفوحَ ريحُهُ- ثم دخَلَتْ عليه في يَومِها، فجلَسَتْ إلى جَنبِهِ، فقال: إليكِ يا عائِشةُ، فليس هذا يَومَكِ. فقُلتُ: فَضلُ اللهِ يُؤتيهِ مَن يَشاءُ، ثم أخبَرتُهُ خَبَري. قال عَفَّانُ: فرَضيَ عنها.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 25122
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (8933)، وابن ماجه (1973)، وأحمد (25122) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - صفية بنت حيي مناقب وفضائل - عائشة بنت أبي بكر الصديق فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أمهات المؤمنين وما يتعلق بهن من أحكام مناقب وفضائل - فضائل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (5/ 300)
8933- أخبرنا محمد بن إسماعيل بن إبراهيم قال نا يزيد قال نا حماد عن ثابت البناني عن سمية عن عائشة قالت: وجد رسول الله صلى الله عليه و سلم على صفية فقالت لي هل لك إلى أن ترضين رسول الله صلى الله عليه و سلم عني وأجعل لك يومي قلت نعم فأخذت خمارا لها مصبوغا بزعفران فرششته بالماء ثم اختمرت به فدخلت عليه في يومها فجلست إلى جنبه فقال إليك يا عائشة فليس هذا بيومك فقلت فضل الله يؤتيه من يشاء ثم أخبرته خبري.

[سنن ابن ماجه] (1/ 634)
1973- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ومحمد بن يحيى، قالا: حدثنا عفان قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن ثابت، عن سمية، عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وجد على صفية بنت حيي في شيء، فقالت صفية: يا عائشة، هل لك أن ترضي رسول الله صلى الله عليه وسلم عني، ولك يومي؟ قالت: نعم، فأخذت خمارا لها مصبوغا بزعفران، فرشته بالماء ليفوح ريحه، ثم قعدت إلى جنب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((يا عائشة، إليك عني، إنه ليس يومك))، فقالت: ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء، فأخبرته بالأمر، فرضي عنها.

[مسند أحمد] ـ الرسالة] (42/ 57)
25122- حدثنا يزيد، أخبرنا حماد بن سلمة، وعفان، حدثنا حماد، عن ثابت البناني، عن سمية، عن عائشة، قالت: وجد رسول الله صلى الله عليه وسلم على صفية بنت حيي، فقالت لي: هل لك إلى أن ترضين رسول الله صلى الله عليه وسلم عني وأجعل لك يومي؟ قلت: نعم. فأخذت خمارا لها مصبوغا بزعفران، فرشته بالماء ثم اختمرت به- قال عفان: ليفوح ريحه- ثم دخلت عليه في يومها، فجلست إلى جنبه، فقال: (( إليك يا عائشة، فليس هذا يومك)) فقلت: فضل الله يؤتيه من يشاء، ثم أخبرته خبري، قال عفان: فرضي عنها.