الموسوعة الحديثية


- إنَّ من أُمَّتِي لَمَنْ يَشْفَعُ لِأَكْثَرَ من رَبِيعَةَ ومُضَرَ، وإنَّ من أُمَّتِي لَمَنْ يَعْظُمُ للنارِ حتى يكونَ زاويةً من زَوَايَاها، وما من مُسْلِمَيْنِ يموتُ لهما أَرْبَعَةٌ من الوَلَدِ إلا أَدْخَلَهُما اللهُ الجنةَ بفَضْلِ رَحْمَتِهِ إيَّاهم، أو ثلاثةٌ، أو اثْنَانِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : الحارث بن أقيش الأنصاري | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 2000
التخريج : أخرجه ابن خزيمة في ((التوحيد)) (2/ 743) واللفظ له، وابن ماجه (4323)، وأحمد (17859)، بنحوه.
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - موت الأولاد وفضل احتسابهم جنة - أولاد المسلمين في الجنة جهنم - عظم أهل النار قيامة - الشفاعة مناقب وفضائل - ربيعة ومضر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


التوحيد لابن خزيمة (2/ 743)
: حدثنا المنذر بن الوليد الجارودي، قال: حدثني أبي، قال: ثنا شعبة، عن داود، عن عبد الله بن قيس، عن الحارث بن أقيش، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: إن الرجل ‌من ‌أمتي ‌ليدخل ‌الجنة ‌فيشفع ‌لكثير ‌من ‌مضر، وإن الرجل من أمتي ليعظم للنار، حتى يكون أحد زواياها، وما من مسلمين يقدمان أربعة من ولدهما إلا أدخلهما الله بفضل رحمته ، فقالت امرأة: أو ثلاثة، قال: أو ثلاثة ، قالت: أو اثنين، قال: أو اثنين

[سنن ابن ماجه] (2/ 1446 )
: 4323 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا عبد الرحيم بن سليمان، عن داود بن أبي هند قال: حدثنا عبد الله بن قيس، قال: كنت عند أبي بردة ذات ليلة، فدخل علينا الحارث بن أقيش، فحدثنا الحارث ليلتئذ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: إن من ‌أمتي ‌من ‌يدخل ‌الجنة ‌بشفاعته ‌أكثر ‌من ‌مضر، وإن من أمتي من يعظم للنار حتى يكون أحد زواياها

[مسند أحمد] (29/ 402 ط الرسالة)
: 17859 - حدثنا محمد بن أبي عدي، عن داود، عن عبد الله بن قيس، عن الحارث بن أقيش، قال: كنا عند أبي برزة ليلة، فحدث ليلتئذ عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " ما من مسلمين يموت لهما أربعة أفراط، إلا أدخلهما الله الجنة بفضل رحمته " قالوا: يا رسول الله، وثلاثة؟ قال: " وثلاثة " قالوا: واثنان؟ قال: " واثنان ". قال: " وإن من أمتي ‌لمن ‌يعظم ‌للنار، ‌حتى ‌يكون ‌أحد ‌زواياها، وإن من أمتي لمن يدخل الجنة بشفاعته مثل مضر "