الموسوعة الحديثية


- اللَّهُ الَّذي يحيي ويميتُ وَهوَ حَيٌّ لا يموتُ، اغفِر لأمِّي فاطِمةَ بنتِ أسدٍ، ولقِّنها حجَّتَها، ووسِّع عليها مَدخلَها، بحقِّ نبيِّكَ والأنبياءِ الَّذينَ مِن قبلي فإنَّكَ أرحَمُ الرَّاحمينَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 23
التخريج : أخرجه مطولاً الطبراني (24/351) (871) واللفظ له، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (3/121)، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (433).
التصنيف الموضوعي: دفن ومقابر - الاستغفار للميت بعد دفنه دفن ومقابر - الدعاء للميت إذا وضع في قبره مناقب وفضائل - فاطمة بنت أسد أم علي بن أبي طالب إيمان - توحيد الأسماء والصفات صلاة الجنازة - الدعاء للميت وإخلاصه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الكبير للطبراني] (24/ 351)
: 871 - حدثنا أحمد بن حماد بن زغبة، ثنا روح بن صلاح، ثنا سفيان الثوري، عن عاصم الأحول، عن أنس بن مالك، قال: لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي بن أبي طالب، دخل عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم: فجلس عند رأسها فقال: رحمك الله يا أمي، كنت أمي بعد أمي، وتشبعيني وتعرين، وتكسيني، وتمنعين نفسك طيبا، وتطعميني تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة ، ثم أمر أن تغسل ثلاثا، فلما بلغ الماء الذي فيه الكافور سكبه رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده، ثم خلع رسول الله صلى الله عليه وسلم قميصه فألبسها إياه وكفنها ببرد فوقه، ثم دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد، وأبا أيوب الأنصاري، وعمر بن الخطاب، وغلاما أسود يحفرون فحفروا قبرها فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده، وأخرج ترابه بيده، فلما فرغ دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم: فاضطجع فيه، ثم قال: ‌الله ‌الذي ‌يحيي ‌ويميت وهو حي لا يموت، اغفر لأمي فاطمة بنت أسد، ولقنها حجتها، ووسع عليها مدخلها، بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي فإنك أرحم الراحمين وكبر عليها أربعا، وأدخلوها اللحد هو والعباس، وأبو بكر الصديق رضي الله عنهم

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (3/ 121)
: • حدثنا سليمان بن أحمد ثنا أحمد بن حماد بن رغبة حدثنا روح بن صلاح أخبرنا سفيان عن عاصم عن أنس بن مالك. قال: لما ماتت فاطمة بنت أسد ابن هاشم أم علي بن أبي طالب دخل عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم فجلس عند رأسها فقال: يرحمك الله! فإنك كنت أمي بعد أمي، تجوعين وتشبعينني وتعرين وتكسينني، وتمنعين نفسك طيب الطعام وتطعمينني، تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة. ثم أمر أن تغسل ثلاثا ثلاثا فلما بلغ الماء الذي فيه الكافور سكبه رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده، ثم خلع رسول الله صلى الله عليه وسلم قميصه وألبسها إياه وكفنها فوقه، ثم دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد وأبا أيوب الأنصاري وعمر بن الخطاب وغلاما أسود يحفرون قبرها، فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخرج ترابه بيده، فلما فرغ دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فاضطجع فيه، ثم قال: الحمد لله {الذي يحيي ويميت} وهو حي لا يموت، ‌اغفر ‌لأمي فاطمة بنت أسد ولقنها حجتها، وأوسع عليها مدخلها بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي فإنك أرحم الراحمين. وكبر عليها أربعا وأدخلوها اللحد هو والعباس وأبو بكر الصديق. غريب من حديث عاصم والثوري لم نكتبه إلا من حديث روح بن صلاح تفرد به.

[العلل المتناهية في الأحاديث الواهية] (1/ 268)
: 433-أنا محمد بن القاسم البغدادي قال أنا حمد بن أحمد قال نا أبو نعيم الحافظ قال نا سليمان بن أحمد قال حدثنا أحمد بن حماد بن زغبة قال نا روح بن صلاح قال حدثنا سفيان الثوري عن عاصم عن أنس قال ‌لما ‌ماتت ‌فاطمة ‌بنت ‌أسد أم علي بن أبي طالب دخل عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم فجلس عند رأسها فقال:" يرحمك الله فإنك كنت أمي بعد أمي تجوعين وتشبعينني وتعرين وتكسينني وتمنعين نفسك طيب الطعام وتطعمينني تريدين بذلك وجه الله عز وجل والدار الآخرة ثم أمر أن تغسل ثلاثا ثلاثا فلما بلغ الماء الذي فيه الكافور سكبه رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده ثم خلع رسول الله صلى الله عليه وسلم قميصه فألبسها إياه وكفنها فوقه ثم دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد وأبا أيوب الأنصاري وعمر بن الخطاب وغلاما أسود يحفرون قبرها فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخرج ترابه بيده فلما فرغ دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فاضطجع فيه ثم قال الحمد لله الذي يحيي ويميت وهو حي دائم لا يموت اللهم اغفر لي و