الموسوعة الحديثية


- سمعتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ يذكرُ زمانًا يُقالُ للرجلِ فيه ما أظرفَه ما أجلدَه ما أعقلَه وما في قلبِه مثقالُ حَبةٍ من إيمانٍ
خلاصة حكم المحدث : منكر بهذا الإسناد عن الثوري
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 9/107
التخريج : أخرجه مسلم (230) والحميدي (451)، وأبو داود الطيالسي (425) بنحوه مطولا.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - رفع الأمانة رقائق وزهد - ذهاب الصالحين إيمان - ذهاب الإيمان آخر الزمان إيمان - نقص الإيمان
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال (9/ 108)
، حدثنا عبد الله بن محمد بن ناجية، حدثنا نصر بن عبد الرحمن الوشاء، حدثنا يحيى بن إبراهيم السلمي عن سفيان الثوري، عن الأعمش عن زيد بن وهب، عن حذيفة سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يذكر زمانا يقال للرجل فيه ما أظرفه ما أجلده ما أعقله وما في قلبه مثقال حبة من إيمان. قال الشيخ: وهذا حديث منكر بهذا الإسناد عن الثوري لا يرويه عنه غير يحيى هذا.

[صحيح مسلم] (1/ 126)
230 - (143) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو معاوية، ووكيع، ح، وحدثنا أبو كريب، حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن زيد بن وهب، عن حذيفة، قال: حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثين قد رأيت أحدهما، وأنا أنتظر الآخر حدثنا: أن الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال، ثم نزل القرآن، فعلموا من القرآن، وعلموا من السنة، ثم حدثنا عن رفع الأمانة قال: " ينام الرجل النومة فتقبض الأمانة من قلبه ، فيظل أثرها مثل الوكت، ثم ينام النومة فتقبض الأمانة من قلبه، فيظل أثرها مثل المجل كجمر دحرجته على رجلك فنفط، فتراه منتبرا وليس فيه شيء - ثم أخذ حصى فدحرجه على رجله - فيصبح الناس يتبايعون لا يكاد أحد يؤدي الأمانة حتى يقال: إن في بني فلان رجلا أمينا، حتى يقال للرجل: ما أجلده ما أظرفه ما أعقله وما في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان ولقد أتى علي زمان وما أبالي أيكم بايعت، لئن كان مسلما ليردنه علي دينه، ولئن كان نصرانيا أو يهوديا ليردنه علي ساعيه، وأما اليوم فما كنت لأبايع منكم إلا فلانا وفلانا ". وحدثنا ابن نمير، حدثنا أبي، ووكيع، ح، وحدثنا إسحاق بن إبراهيم، حدثنا عيسى بن يونس جميعا عن الأعمش، بهذا الإسناد مثله

مسند الحميدي (1/ 410)
451 - حدثنا الحميدي قال: ثنا سفيان قال: ثنا الأعمش وأثبته في هذا الحديث قال: أخبرني زيد بن وهب قال: سمعت حذيفة بن اليمان يقول: حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بحديثين رأيت أحدهما وأنا أنتظر للآخر حدثنا أن الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال فنزل القرآن فقرءوا من القرآن، وعلموا من السنة، ثم حدثنا عن رفعها، فقال ينام الرجل النومة فتقبض الأمانة من قلبه فيبقى أثرها مثل أثر المجل ثم أخذ حصيات فقال بهن على رجله فدحرجهن فقال دحرجته فنفط فتراه منتبرا وليس فيه شيء، ويظل الناس يتبايعون ليس فيهم رجل يؤدي الأمانة، وحتى يقال للرجل ما أجلده وما أظرفه وما أعقله وما في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان، ولقد رأيتني وما أبالي أيكم بايعت لئن كان مسلما ليردنه علي إسلامه، وإن كان يهوديا أو نصرانيا ليردن علي ساعيه وما أبايع اليوم إلا فلانا أو فلانا

مسند أبي داود الطيالسي (1/ 339)
425 - حدثنا أبو داود قال: حدثنا المسعودي، وقيس، عن الأعمش، عن زيد بن وهب، قال: قال حذيفة: حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثين قد رأيت أحدهما وأنا أنتظر الآخر حدثنا: إن الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال فعلموا من القرآن وعلموا من السنة ، ثم حدثنا عن رفعها قال: " ينام الرجل النومة فيكم فينكت في قلبه نكتة سوداء فيظل أثرها في جوفه كالمجل كجمر دحرجته على رجلك فنفط فتراه منتبرا ليس فيه شيء فيصبح الناس ليس فيهم أمين، ولقد أتى علي زمان وما أبالي من بايعت منكم، فإن كان مسلما ليردنه علي إسلامه، وإن كان يهوديا أو نصرانيا ليردنه علي ساعيه، ولقد أصبحت فيكم ما أبايع منكم إلا فلانا وفلانا، وليأتين على الناس زمان يقال للرجل فيه: ما أظرفه وما أعقله، وما في قلبه من الإيمان مثقال شعيرة "