الموسوعة الحديثية


-  لا يصْلُحُ الكَذِبُ إلَّا في ثلاثٍ: كذِبُ الرَّجلِ مع امرأتِه لتَرْضَى عنه، أو كذِبٌ في الحَرْبِ، فإنَّ الحربَ خُدعَةٌ ، أو كذِبٌ في إصلاحٍ بينَ النَّاسِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أسماء بنت يزيد أم سلمة الأنصارية | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 27597
التخريج : أخرجه الترمذي (1939)، وأحمد (27597) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه جهاد - الحرب خدعة صلح - الإصلاح بين الناس صلح - ما يجوز من الكذب في الصلح نكاح - عشرة النساء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 331)
‌1939- حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا أبو أحمد الزبيري قال: حدثنا سفيان، ح وحدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا بشر بن السري، وأبو أحمد قالا: حدثنا سفيان، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن شهر بن حوشب، عن أسماء بنت يزيد قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لا يحل الكذب إلا في ثلاث: يحدث الرجل امرأته ليرضيها، والكذب في الحرب، والكذب ليصلح بين الناس)) وقال محمود في حديثه: ((لا يصلح الكذب إلا في ثلاث)) هذا حديث حسن غريب لا نعرفه من حديث أسماء، إلا من حديث ابن خثيم، وروى داود بن أبي هند، هذا الحديث، عن شهر بن حوشب، عن النبي صلى الله عليه وسلم ولم يذكر فيه عن أسماء، حدثنا بذلك محمد بن العلاء قال: حدثنا ابن أبي زائدة، عن داود وفي الباب عن أبي بكر

[مسند أحمد] (45/ 574 ط الرسالة)
((‌27597- حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا سفيان، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن شهر بن حوشب، عن أسماء بنت يزيد، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( لا يصلح الكذب إلا في ثلاث: كذب الرجل مع امرأته لترضى عنه، أو كذب في الحرب، فإن الحرب خدعة، أو كذب في إصلاح بين الناس)).