الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لمَّا بعثَ عبدَ اللَّهِ بنَ رواحةَ معَ زيدٍ وجعفرٍ إلى مؤتةَ، فقالَ : يا رسولَ اللَّهِ، إنِّي أشتَكي ضِرسي، آذاني واشتدَّ عليَّ، فقالَ: ادنُ منِّي، والَّذي بعثَني بالحقِّ لأدعونَّ لَكَ بدعوةٍ لا يدعو بِها مؤمنٌ مَكْروبٌ إلَّا كشفَ اللَّهُ عنهُ كربَهُ، فوضعَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يدَهُ على الخدِّ الَّذي فيهِ الوجعُ، وقالَ: اللَّهمَّ أذهِبْ عنهُ سوءَ ما يجدُ وفُحشَهُ بدعوةِ نبيِّكَ المبارَكِ المَكينِ عندَكَ سبعَ مرَّاتٍ، قالَ : فشفاهُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ قبلَ أن يَبرحَ
خلاصة حكم المحدث : منقطع
الراوي : عبدالله بن رواحة | المحدث : البيهقي | المصدر : دلائل النبوة الصفحة أو الرقم : 6/183
التخريج : أخرجه البيهقي في ((الدعوات الكبير)) (610) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الدعاء عند الكرب طب - الرقية فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إجابة دعاء النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - بركة النبي مناقب وفضائل - عبد الله بن رواحة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


دلائل النبوة للبيهقي (6/ 182)
: أخبرنا أبو نصر بن قتادة وأبو بكر محمد بن إبراهيم الفارسي، قالا: أنبأنا أبو عمرو بن مطر، حدثنا إبراهيم بن علي، حدثنا يحيى بن يحيى، أنبأنا إسماعيل بن عياش، عن يزيد بن نوح، ابن ذكوان، أن النبي صلى الله عليه وسلم لما بعث عبد الله بن رواحة مع زيد وجعفر إلى مؤتة، فقال: يا رسول الله إني أشتكي ضرسي آذاني، واشتد علي، فقال: ادن مني والذي بعثني بالحق لأدعون لك بدعوة لا يدعو بها مؤمن مكروب إلا كشف الله عنه كربه فوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده على الخد الذي فيه الوجع، وقال: اللهم أذهب عنه سوء ما يجد وفحشه بدعوة نبيك المبارك المكين عندك سبع مرات، قال: فشفاه الله عز وجل قبل أن يبرح. هذا منقطع.

الدعوات الكبير (2/ 258)
: 610- وبهذا الإسناد عن نوح بن ذكوان، أن النبي صلى الله عليه وسلم لما بعث عبد الله بن رواحة مع زيد وجعفر إلى مؤتة، فقال: يا رسول الله، إني أشتكي ضرسي، آذاني واشتد علي، قال: ادن مني، والذي بعثني بالحق لأدعون لك بدعوة لا يدعو بها مؤمن مكروب إلا كشف الله عنه كربه، فوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده على الخد الذي فيه الوجع، وقال: اللهم أذهب عنه ‌سوء ‌ما ‌يجد ‌وفحشه بدعوة نبيك المبارك المكين عندك سبع مرات، قال: فشفاه الله عز وجل قبل أن يبرح. لم أكتبها هكذا ، وكلاهما منقطع والله أعلم.