الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ صلَّى الغَداةَ فغلَّسَ بِها، ثمَّ صلَّاها، فأسفرَ، ثمَّ لَم يَعُدْ إلى الإِسفارِ حتَّى قبضَهُ اللَّهُ تَعالى
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله بن صالح كاتب الليث فيه مقال
الراوي : أبو مسعود | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم : 3/358
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح المعاني)) (1051) بلفظه، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (1987)، والطبراني في ((الأوسط)) (8694) كلاهما مطولا.
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - وقت صلاة الفجر صلاة - التغليس بصلاة الفجر والإسفار بها
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


شرح معاني الآثار (1/ 176)
1051 - حدثنا ابن أبي داود، قال: ثنا عبد الله بن صالح، قال: حدثني الليث، قال: حدثني يزيد بن أبي حبيب، عن أسامة بن زيد، عن ابن شهاب، عن عروة بن الزبير، قال: أخبرني بشير بن أبي مسعود، عن أبيه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى الغداة فغلس بها , ثم صلاها , فأسفر , ثم لم يعد إلى الإسفار , حتى قبضه الله عز وجل

الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (4/ 41)
1987 - حدثنا الحسن بن علي، ثنا، عبد الله بن صالح، ثنا، الليث بن سعد، نا، يزيد بن أبي حبيب، عن، أسامة بن زيد، عن، محمد بن مسلم، أنهم كانوا على كراسي عمر بن عبد العزيز ومعهم عروة بن الزبير فدعاه المؤذن لصلاة العصر فأمسى قبل أن يصليها فلما رجعوا قال عروة بن الزبير: هل شعرت أن جبريل عليه السلام نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وصلى معه وأخبره بوقت الصلاة فقال عمر: ما تقول يا عبد الله؟ فقال عروة عند ذلك: حدثني بشير بن أبي مسعود، عن أبي مسعود رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: نزل جبريل عليه السلام علي فصليت معه ثم صليت معه فرأيته بعد يصلي الظهر حين تزيغ الشمس، وربما أخرها في شدة الحر، والعصر والشمس بيضاء نقية يسير الراكب حين ينصرف منها إلى ذي الحليفة ستة أميال قبل غروب الشمس، ويصلي المغرب إذا وجبت الشمس ويصلي العشاء إذا اسود الأفق فصلى الصبح بغلس ثم صلاها يوما فأسفر بها ثم لم يعد إلى الأسفار حتى قبضه الله عز وجل صلى الله عليه وسلم

المعجم الأوسط (8/ 299)
8694 - وبه: حدثني الليث، عن يزيد بن أبي حبيب، عن أسامة بن زيد، عن ابن شهاب، عن عروة بن الزبير، أخبرني بشير بن أبي مسعود الأنصاري، عن أبي مسعود، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: نزل علي جبريل، فصليت معه، ثم صليت معه، ثم صليت معه، ثم صليت معه، ثم صليت معه ، فرأيت رسول الله بعد يصلي الهاجرة حين تزيغ الشمس، ربما أخرها في شدة الحر، والعصر والشمس بيضاء مرتفعة، يسير الرجل حين ينصرف منها إلى ذي الحليفة ستة أميال قبل غروب الشمس، ويصلي المغرب إذا وجبت الشمس، ويصلي العشاء إذا اسود الأفق، وصلى الصبح فغلس بها، ثم صلاها يوما آخر، فأسفر بها، ثم لم يعد إلى الإسفار حتى قبضه الله لم يرو هذا الحديث عن أسامة بن زيد إلا يزيد بن أبي حبيب، تفرد به: الليث، ولم يحد أحد ممن روى هذا الحديث عن الزهري المواقيت إلا أسامة بن زيد