الموسوعة الحديثية


- اللَّهمَّ إنَّ إبراهيمَ عبدَكَ وخليلَكَ ودعاك لأَهلِ مَكَّةَ أن تُبارِكَ لهم في صاعِهِم ومدِّهِم وإني عبدُكَ ورسولُكَ أدعوكَ لأَهلِ المدينةِ بما دعاك إبراهيمُ لأهلِ مكَّةَ أن تبارِكَ لَهم في صاعِهم ومدِّهم مثلَ ما بارَكتَ لأَهلِ مَكَّةَ في صاعِهم ومدِّهِم
خلاصة حكم المحدث : لا نعلم رواه عن عبد الرحمن إلا موسى بن يعقوب
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم : 15/280
التخريج : أخرجه مسلم (1373)، والترمذي (3454) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - إبراهيم أنبياء - خصائص وفضائل أنبياء - عام فضائل المدينة - فضل المدينة والدعاء لها بالبركة مناقب وفضائل - مكة شرفها الله تعالى

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (15/ 280)
: 8770- قال العباس بن الفرج، قال: حدثنا محمد بن خالد بن عثمة، قال: حدثنا موسى بن يعقوب عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن داود بن فراهيج، عن أبي ‌هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم إن إبراهيم عبدك وخليلك دعاك لأهل مكة أن تبارك لهم في ‌صاعهم ‌ومدهم وإني عبدك ورسولك أدعوك لأهل المدينة بما دعاك إبراهيم لأهل مكة أن تبارك لهم في ‌صاعهم ‌ومدهم مثل ما باركت لأهل مكة في ‌صاعهم ‌ومدهم. وحديثا عبد الرحمن بن إسحاق، عن داود بن فراهيج لا نعلم رواهما عن عبد الرحمن إلا موسى بن يعقوب.

[صحيح مسلم] (4/ 116)
: 473 - (1373) حدثنا قتيبة بن سعيد ، عن مالك بن أنس فيما قرئ عليه، عن سهيل بن أبي صالح ، عن أبيه ، عن أبي ‌هريرة أنه قال: كان الناس إذا رأوا أول الثمر جاؤوا به إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فإذا أخذه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: اللهم بارك لنا في ثمرنا، وبارك لنا في مدينتنا، ‌وبارك ‌لنا ‌في ‌صاعنا، ‌وبارك ‌لنا ‌في ‌مدنا، اللهم إن إبراهيم عبدك، وخليلك، ونبيك، وإني عبدك، ونبيك، وإنه دعاك لمكة، وإني أدعوك للمدينة بمثل ما دعاك لمكة، ومثله معه، قال: ثم يدعو أصغر وليد له، فيعطيه ذلك الثمر .

[سنن الترمذي] (5/ 506)
: 3454 - حدثنا الأنصاري قال: حدثنا معن قال: حدثنا مالك، ح وحدثنا قتيبة، عن مالك، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي ‌هريرة، قال: كان الناس إذا رأوا أول الثمر جاءوا به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا أخذه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ‌اللهم ‌بارك ‌لنا ‌في ‌ثمارنا، ‌وبارك ‌لنا ‌في ‌مدينتنا وبارك لنا في صاعنا ومدنا، اللهم إن إبراهيم عبدك وخليلك ونبيك وإني عبدك ونبيك، وإنه دعاك لمكة وأنا أدعوك للمدينة بمثل ما دعاك به لمكة ومثله معه، ثم يدعو أصغر وليد يراه فيعطيه ذلك الثمر. هذا حديث حسن صحيح