الموسوعة الحديثية


- بَعثَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ سريًّة، فغنِموا وأسرَعوا الرَّجعةَ... فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: مَن توضَّأ، ثمَّ غدا إلى المسجدِ [لسُبحةِ الضُّحَى] فهوَ أقربُ مَغزًى، وأكثرُ غنيمةً وأوشكُ رجعةً
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : تمام المنة الصفحة أو الرقم : 257
التخريج : أخرجه أحمد (6638) واللفظ له، وأبو يعلى كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبوصيري (2/401)، والطبراني (14/78) (14684).
التصنيف الموضوعي: صلاة - فضل الصلاة صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها وضوء - فضل الوضوء صلاة - الضحى
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (11/ 213)
6638- حدثنا حسن، حدثنا ابن لهيعة، حدثني حيي بن عبد الله، أن أبا عبد الرحمن الحبلي، حدثه عن عبد الله بن عمرو بن العاصي، قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية، فغنموا، وأسرعوا الرجعة، فتحدث الناس بقرب مغزاهم، وكثرة غنيمتهم، وسرعة رجعتهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( ألا أدلكم على أقرب منه مغزى، وأكثر غنيمة، وأوشك رجعة؟ من توضأ، ثم غدا إلى المسجد لسبحة الضحى، فهو أقرب مغزى، وأكثر غنيمة، وأوشك رجعة))

[ [إتحاف الخيرة المهرة – للبوصيري] (2/ 401)
((1769- وعن عبد الله بن عمرو- رضي الله عنهما قال: ((بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية فغنموا وأسرعوا الرجعة، فتحدث بقرب مغزاهم وكثرة غنيمتهم وسرعة رجعتهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألا أدلكم على أقرب منه مغزى، وأكثر غنيمة ‌وأوشك ‌رجعة؟ فقال: من توضأ ثم غدا إلى المسجد لسبحة الضحى فهو أقرب مغزى وأكثر غنيمة ‌وأوشك ‌رجعة)). رواه أبو يعلى وأحمد بن حنبل بسند فيه ابن لهيعة، ورواه الطبراني في معجمه بإسناد جيد. وله شاهد من حديث عمر بن الخطاب ومن حدثحما أبي هريرة، وتقدم كل ذلك في باب فضل الوضوء وإسباغه))

 [المعجم الكبير – للطبراني] ـ إحياء التراث (14/ 78)
14684- حدثنا إسماعيل، قال: حدثنا أحمد بن صالح، قال: حدثنا ابن وهب، حدثني حيي، عن أبي عبد الرحمن، عن عبد الله بن عمرو، قال: بعث النبي صلى الله صلى الله عليه وسلم سرية، فغنموا وأسرعوا الرجعة، فتحدث الناس بقرب مغزاهم، وكثرة غنيمتهم، وسرعة رجعتهم، فقال النبي صلى الله صلى الله عليه وسلم: ألا أدلكم على أقرب منهم مغزى، وأكثر غنيمة، وأوشك رجعة؟ من توضأ ثم غدا إلى المسجد لسبحة الصبح، فهو أقرب مغزى، وأكثر غنيمة، وأوشك رجعة.