الموسوعة الحديثية


- ما أطيبَكِ وأطيَبَ ريحَكِ ! ما أعظمَكِ وأعظمَ حُرمتَكِ ( يَعني الكعبةَ ) والَّذي نفسُ محمَّدٍ بيدِهِ لحُرمةُ المؤمنِ أعظَمُ عندَ اللَّهِ حرمةً منكِ مالِهِ ودمِهِ، وأن يُظنَّ بهِ إلَّا خيرًا.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف [ ثم تراجع الشيخ وأورده في " السلسلة الصحيحة " رقم : 3420 و " صحيح الترغيب والترهيب " رقم 2441 ]
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 5006
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3932) واللفظ له، والطبراني في ((مسند الشاميين)) (1568) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إسلام - حرمة المسلم أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم ديات وقصاص - تحريم القتل رقائق وزهد - الظن حج - فضائل الكعبة والمسجد الحرام
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه (2/ 1297 ت عبد الباقي)
: ‌3932 - حدثنا أبو القاسم بن أبي ضمرة نصر بن محمد بن سليمان الحمصي قال: حدثنا أبي قال: حدثنا عبد الله بن أبي قيس النصري قال: حدثنا عبد الله بن عمر، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة، ويقول: ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك، والذي نفس محمد بيده، لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك، ماله، ودمه، وأن نظن به إلا خيرا

[مسند الشاميين للطبراني] (2/ 396)
: ‌1568 - حدثنا خطاب، ثنا نصر بن محمد، ثنا أبي، ثنا عبد الله بن أبي قيس، ثنا عبد الله بن عمر، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة وهو يقول: ما أطيبك وأطيب ريحك وأعظم حرمتك ، والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك ماله ودمه ، وإن نظن به إلا خيرا