الموسوعة الحديثية


- استأذنَ جبريلُ عليه السلام على النبيِّ صلى الله عليه وسلَّم فقال: ادخل فقال: كيف أدخلُ وفي بيتِك سِترٌ فيه تصاويرُ، فإما أن تُقطًعَ رؤوسُها، أو تُجعَلَ بِساطًا يوطأُ، فإنا معشرَ الملائكةِ لا ندخلُ بيتًا فيه تصاويرُ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 5380
التخريج : أخرجه النسائي (5365) واللفظ له، والترمذي (2806)، وأحمد (8045) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: حكم التماثيل والصور - الأمر بمحو الصور حكم التماثيل والصور - التصاوير ملائكة - أعمال الملائكة ملائكة - الملائكة لا تدخل بيتا فيه صورة ولا كلب ملائكة - فضل جبريل
| أحاديث مشابهة | شرح الحديث

أصول الحديث:


سنن النسائي (8/ 216)
5365 - أخبرنا هناد بن السري، عن أبي بكر، عن أبي إسحق، عن مجاهد، عن أبي هريرة قال: استأذن جبريل عليه السلام على النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: ادخل فقال: كيف أدخل وفي بيتك ستر فيه تصاوير، فإما أن تقطع رءوسها، أو تجعل بساطا يوطأ فإنا معشر الملائكة لا ندخل بيتا فيه تصاوير

سنن الترمذي ت شاكر (5/ 115)
2806 - حدثنا سويد قال: أخبرنا عبد الله بن المبارك قال: أخبرنا يونس بن أبي إسحاق قال: حدثنا مجاهد، قال: حدثنا أبو هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أتاني جبريل فقال: إني كنت أتيتك البارحة فلم يمنعني أن أكون دخلت عليك البيت الذي كنت فيه إلا أنه كان في باب البيت تمثال الرجال، وكان في البيت قرام ستر فيه تماثيل، وكان في البيت كلب، فمر برأس التمثال الذي بالباب فليقطع فليصير كهيئة الشجرة، ومر بالستر فليقطع ويجعل منه وسادتين منتبذتين توطآن، ومر بالكلب فيخرج "، ففعل رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان ذلك الكلب جروا للحسن أو الحسين تحت نضد له فأمر به فأخرج: " هذا حديث حسن وفي الباب عن عائشة

مسند أحمد (13/ 413)
8045 - حدثنا أبو قطن، حدثنا يونس بن عمرو بن عبد الله يعني ابن أبي إسحاق، عن مجاهد، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أتاني جبريل، فقال: إني كنت أتيتك الليلة، فلم يمنعني أن أدخل عليك البيت الذي أنت فيه، إلا أنه كان في البيت تمثال رجل، وكان في البيت قرام ستر فيه تماثيل، فمر برأس التمثال الذي في باب البيت يقطع، فيصير كهيئة الشجرة، ومر بالستر يقطع، فيجعل منه وسادتان منتبذتين توطآن، ومر بالكلب يخرج ". ففعل رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإذا الكلب جرو كان للحسن والحسين تحت نضد لهم