الموسوعة الحديثية


- لا يَدخُلُ الجنَّةَ بخيلٌ ولا خِبٌّ ولا خائنٌ ولا سيِّئُ المَلَكَةِ، وأوَّلُ مَن يَقرَعُ بابَ الجنَّةِ المَملوكونَ؛ إذا أحسَنوا فيما بينَهم وبينَ اللهِ عزَّ وجلَّ، وفيما بينَهم وبينَ مَوالِيهِم.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 13 التخريج : أخرجه الترمذي (1946، 1963) مفرقاً مختصراً، وأحمد (13) واللفظ له، وابن ماجه (3691) بعضه في أثناء حديث
التصنيف الموضوعي: جنة - الخصال التي تدخل الجنة وتحقن الدم جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال صدقة - ذم البخل عتق وولاء - المملوك يحسن عبادة ربه وينصح لسيده
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 334)
1946- حدثنا أحمد بن منيع قال: حدثنا يزيد بن هارون، عن همام بن يحيى، عن فرقد السبخي، عن مرة، عن أبي بكر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يدخل الجنة سيئ الملكة)): هذا حديث غريب وقد تكلم أيوب السختياني وغير واحد في فرقد السبخي من قبل حفظه.

[سنن الترمذي] (4/ 343)
1963- حدثنا أحمد بن منيع قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: حدثنا صدقة بن موسى، عن فرقد السبخي، عن مرة الطيب، عن أبي بكر الصديق، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يدخل الجنة خب ولا منان ولا بخيل)): هذا حديث حسن غريب.

[مسند أحمد] (1/ 191 ط الرسالة)
((‌13- حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم، قال: حدثنا صدقة بن موسى صاحب الدقيق، عن فرقد، عن مرة بن شراحيل، عن أبي بكر الصديق، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لا يدخل الجنة بخيل ولا خب ولا خائن ولا سيئ الملكة، وأول من يقرع باب الجنة المملوكون؛ إذا أحسنوا فيما بينهم وبين الله عز وجل، وفيما بينهم وبين مواليهم)).

[سنن ابن ماجه] (2/ 1217 )
‌3691- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وعلي بن محمد قالا: حدثنا إسحاق بن سليمان، عن مغيرة بن مسلم، عن فرقد السبخي، عن مرة الطيب، عن أبي بكر الصديق قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يدخل الجنة سيئ الملكة)). قالوا: يا رسول الله، أليس أخبرتنا أن هذه الأمة أكثر الأمم مملوكين ويتامى؟ قال: ((نعم، فأكرموهم ككرامة أولادكم، وأطعموهم مما تأكلون))، قالوا: فما ينفعنا في الدنيا؟ قال: ((فرس ترتبطه تقاتل عليه في سبيل الله، مملوكك يكفيك، فإذا صلى فهو أخوك)).