الموسوعة الحديثية


- من قُتِلَ في عَمْيا ورَمْيا يكونُ بينهُم بحجرٍ أو بسوطٍ أو بعصا فعقلهُ عقلُ خطأ ومن قُتِلَ عمدا فقودُ يدهِ ومن حالَ بينهُ وبينهُ فعليهِ لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعينَ لا يقبلُ اللهُ منهُ صرْفا ولا عدْلا
خلاصة حكم المحدث : زاد سليمان بن كثير في إسناده ابن عباس عن رسول الله وزيادته مقبولة
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الطحاوي | المصدر : شرح مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 12/415
التخريج : أخرجه أبو داود (4591)، والنسائي (4789)، وابن ماجه (2635) باختلاف يسير، والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (4900) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: ديات وقصاص - القود من القاتل ديات وقصاص - صفة قتل العمد وصفة قتل شبه العمد ديات وقصاص - من حال دون القود ديات وقصاص - من قتل في عمياء بين قوم ملائكة - أعمال الملائكة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 196)
4591- قال أبو داود: حدثت عن سعيد بن سليمان، عن سليمان بن كثير، حدثنا عمرو بن دينار، عن طاوس، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من قتل في عميا، أو رميا يكون بينهم بحجر، أو بسوط، فعقله عقل خطإ، ومن قتل عمدا فقود يديه، فمن حال بينه وبينه فعليه لعنة الله، والملائكة والناس أجمعين))

[سنن النسائي] (8/ 39)
4789- أخبرنا هلال بن العلاء بن هلال، قال: حدثنا سعيد بن سليمان، قال: أنبأنا سليمان بن كثير، قال: حدثنا عمرو بن دينار، عن طاوس، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من قتل في عميا أو رميا تكون بينهم بحجر أو سوط أو بعصا فعقله عقل خطإ، ومن قتل عمدا فقود يده، فمن حال بينه وبينه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل))

[سنن ابن ماجه] (2/ 880)
2635- حدثنا محمد بن معمر قال: حدثنا محمد بن كثير قال: حدثنا سليمان بن كثير، عن عمرو بن دينار، عن طاوس، عن ابن عباس، رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من قتل في عمية أو عصبية بحجر أو سوط أو عصا فعليه عقل الخطأ، ومن قتل عمدا فهو قود، ومن حال بينه وبينه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل))

شرح مشكل الآثار (12/ 415)
4900- حدثنا إبراهيم بن أبي داود قال: حدثنا سعيد بن سليمان الواسطي , عن سليمان بن كثير قال: حدثنا عمرو بن دينار , عن طاووس، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( من قتل في عميا ورميا يكون بينهم بحجر أو بسوط أو بعصا، فعقله عقل خطأ، ومن قتل عمدا فقود يده، ومن حال بينه وبينه، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا))