الموسوعة الحديثية


- دخلَ عليَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يعودُنِي و أنا مريضٌ فقالَ أعيذُكَ باللهِ الأحدِ الصَّمدِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد
الراوي : عثمان بن عفان | المحدث : العيني | المصدر : عمدة القاري الصفحة أو الرقم : 8/13
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/ 8) باختلاف يسير والطبراني في ((الدعاء)) (1121) بزيادة في أخره وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (553) والبيهقي في ((الدعوات الكبير)) (593) في أثناء حديث.
التصنيف الموضوعي: طب - الرقية مريض - الدعاء للمريض إيمان - توحيد الأسماء والصفات استعاذة - التعوذات النبوية مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها

أصول الحديث:


[الضعفاء الكبير للعقيلي] (2/ 8)
: حدثناه إبراهيم بن محمد، عن هانئ بن يحيى، عن حفص بن سليمان عن الثوري، عن عاصم بن أبي النجود، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عثمان بن عفان قال: دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا مريض فقال: أعيذك بالله الأحد الصمد وحفص بن سليمان ضعيف، وله غير حديث منكر عن الثقات

الدعاء للطبراني (ص: 340)
1121 - حدثنا عبدان بن أحمد، ثنا دحيم المعولي، ثنا خالد بن عبد الرحمن المخزومي، ثنا سفيان الثوري، عن عاصم بن أبي النجود، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عثمان بن عفان، رضي الله عنه قال: دخل علي النبي صلى الله عليه وسلم وأنا مريض فقال: أعيذك بالله الأحد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد، من شر ما تجد سبع مرات فلما أراد أن يقوم قال: يا عثمان، تعوذ بها فما تعوذت بخير منها

عمل اليوم والليلة لابن السني (ص: 504)
553 - أخبرنا أبو يعلى، حدثنا موسى بن محمد بن حسان، أنا أبو عتاب الدلال، حدثنا حفص بن سليمان، ثنا علقمة بن مرثد، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عثمان بن عفان، رضي الله عنه قال: مرضت، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني، فعوذني يوما، فقال: " بسم الله الرحمن الرحيم، أعيذك بالله الأحد الصمد، الذي {لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد} [[الإخلاص: 4]] ، من شر ما تجد " فلما استقل رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما قال: يا عثمان، تعوذ بها، فما تعوذ متعوذ بمثلها

الدعوات الكبير (2/ 230)
593 - حدثنا أبو محمد عبد الله بن يوسف، حدثنا أبو سعيد بن الأعرابي، حدثنا سعدان بن نصر المخرمي، حدثني أبي نصر بن منصور، حدثني حفص بن سليمان، حدثنا علقمة بن مرثد، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عثمان بن عفان، قال: مرضت مرضا وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوذني , فعوذني يوما فقال: بسم الله الرحمن الرحيم، أعوذك بالأحد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوا أحد، من شر ما تجد فبرأت فشفاني الله، فلما شفاني قال لي: يا عثمان، تعوذ بهن، فما تعوذتم بمثلهن