الموسوعة الحديثية


- مَن قالَ سبحانَ اللَّهِ وبحمدِهِ أُثبِتَت لَهُ عشرُ حسناتٍ ومَن قالَ عشرَ مرارٍ أُثبِتَت لَهُ مئةُ حسنةٍ ومَن قالها مئةُ مرَّةٍ أُثبِتَت لَهُ ألفُ حسنةٍ ومَن زادَ زادَهُ اللَّهُ ومَن استغفرَ اللَّهَ غفرَ اللَّهُ لَهُ ومَن أعانَ على خصومةٍ بظلمٍ فقد باءَ بغضبٍ مِن اللَّهِ حتَّى ينزعَ ومَن حالَتْ شفاعتُهُ دونَ حدٍّ مِن حدودِ اللَّهِ فقد ضادَّ اللَّهَ في حُكمِهِ ومَن قذفَ مؤمنًا أو مؤمنةً حُبِسَ في طينةِ الخبالِ حتَّى يأتيَ بالمخرجِ ومَن باتَ وعليهِ دَينٌ أُخِذَ مِن حسَناتِهِ ليسَ ثمَّ دينارٌ ولا درهمٌ
خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث مطر بن طهمان عن عطاء بن أبي مسلم ولم يسمع من ابن عمر
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن عساكر | المصدر : معجم الشيوخ الصفحة أو الرقم : 1/460
التخريج : أخرجه أبو داود (3598)، وأحمد (5544) باختلاف يسير مطولاً، وابن ماجه (2320) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل سبحان الله وبحمده توبة - سقوط الذنوب بالاستغفار والتوبة حدود - الشفاعة في الحدود قرض - الترهيب من الدين مظالم - الخصومة في الباطل
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 334 ط مع عون المعبود)
3598- حدثنا علي بن الحسين بن إبراهيم، ثنا عمر بن يونس، نا عاصم بن محمد بن زيد العمري، قال: حدثني المثنى بن يزيد، عن مطر الوراق، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمعناه قال: ((ومن أعان على خصومة بظلم فقد باء بغضب من الله عز وجل))

[مسند أحمد] (9/ 380 ط الرسالة)
((‌5544- حدثنا محمد بن الحسن بن أتش، أخبرني النعمان بن الزبير، عن أيوب بن سلمان، رجل من أهل صنعاء، قال: كنا بمكة، فجلسنا إلى عطاء الخراساني، إلى جنب جدار المسجد، فلم نسأله، ولم يحدثنا، قال: ثم جلسنا إلى ابن عمر مثل مجلسكم هذا، فلم نسأله، ولم يحدثنا، قال فقال: ما لكم لا تتكلمون ولا تذكرون الله؟! قولوا: الله أكبر، والحمد لله، وسبحان الله وبحمده، بواحدة عشرا، وبعشر مئة، من زاد زاده الله، ومن سكت غفر له، ألا أخبركم بخمس سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالوا: بلى. قال: (( من حالت شفاعته دون حد من حدود الله، فهو مضاد الله في أمره، ومن أعان على خصومة بغير حق، فهو مستظل في سخط الله حتى يترك، ومن قفا مؤمنا أو مؤمنة، حبسه الله في ردغة الخبال، عصارة أهل النار، ومن مات وعليه دين، أخذ لصاحبه من حسناته، لا دينار ثم ولا درهم، وركعتا الفجر حافظوا عليهما، فإنهما من الفضائل))

[سنن ابن ماجه] (2/ 778 )
‌2320- حدثنا محمد بن ثعلبة بن سواء قال: حدثني عمي محمد بن سواء، عن حسين المعلم، عن مطر الوراق، عن نافع، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من أعان على خصومة بظلم، أو يعين على ظلم، لم يزل في سخط الله حتى ينزع))