الموسوعة الحديثية


- "مَن لَقِيَ اللهَ عزَّ وجَلَّ ولَم يَعمَلْ سِتَّ خِلالٍ دخَلَ الجنَّةَ: مَن لَقِيَ اللهَ تعالى ولَم يُشرِكْ به شيئًا، ولَم يَسرِقْ، ولَم يَزْنِ، ولَم يَرْمِ مُحصَنةً ، ولَم يَعْصِ ذا أَمْرٍ، قال بالحَسَنِ، سكَتَ أو نطَقَ".
خلاصة حكم المحدث : إسناده إلى عبد الله بن محمد بن عقيل ضعيف.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 14/351
التخريج : أخرجه أحمد (8737)، والديلمي في ((الفردوس)) (2977) بنحوه، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (4928) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام رقائق وزهد - الكبائر إيمان - من مات لا يشرك بالله شيئا حدود - التشديد في قذف المحصنات لعان وتلاعن - تعظيم الزنا والتشديد فيه
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (14/ 350)
8737- حدثنا زكريا بن عدي، أخبرنا بقية، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن المتوكل أو أبي المتوكل، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( من لقي الله لا يشرك به شيئا، وأدى زكاة ماله، طيبا بها نفسه محتسبا، وسمع وأطاع، فله الجنة- أو دخل الجنة- وخمس ليس لهن كفارة: الشرك بالله، وقتل النفس بغير حق، أو بهت مؤمن، أو الفرار يوم الزحف، أو يمين صابرة يقتطع بها مالا بغير حق))

[الفردوس بمأثور الخطاب] (2/ 197)
((2977- أبو هريرة خمس ليس لهن كفارة الشرك بالله وقتل النفس بغير حق وبهت مؤمن وفرار يوم الزحف ويمين صابرة يقتطع بها مالا بغير حقه))

شعب الإيمان (4/ 239)
4928- أخبرنا أبو طاهر الفقيه أنا أبو بكر محمد بن إبراهيم الفحام نا محمد بن يحيى الذهلي نا عاصم بن علي نا قيس بن الربيع نا عبد الله بن محمد بن عقيل عن محرر عن أبي هريرة أن نبي الله صلى الله عليه و سلم قال: من لقي الله عز و جل ولم يعمل ست خلال دخل الجنة من لقي الله تعالى ولم يشرك به شيئا ولم يسرق ولم يزن و لم يرم محصنة ولم يعص ذا أمر قال: بالحسن سكت أو نطق