الموسوعة الحديثية


-  أنَّ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ يَخْرُجُ مِن طَرِيقِ الشَّجَرَةِ، ويَدْخُلُ مِن طَرِيقِ المُعَرَّسِ، وأنَّ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ إذَا خَرَجَ إلى مَكَّةَ يُصَلِّي في مسْجِدِ الشَّجَرَةِ، وإذَا رَجَعَ صَلَّى بذِي الحُلَيْفَةِ ببَطْنِ الوَادِي، وبَاتَ حتَّى يُصْبِحَ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم : 1533
التخريج : أخرجه مسلم (1257، 1259) مفرقاً مختصراً بنحوه
التصنيف الموضوعي: حج - الصلاة في مسجد ذي الحليفة حج - دخول مكة حج - من أين يخرج من مكة صلاة - طرق المدينة والمواضع التي صلى فيها النبي صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (2/ 918 )
: 223 - (1257) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا عبد الله بن نمير. ح وحدثنا ابن نمير. حدثنا أبي. حدثنا عبيد الله عن نافع، عن ابن عمر؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يخرج من طريق الشجرة، ويدخل من طريق المعرس. وإذا دخل مكة، دخل من الثنية العليا، ويخرج من الثنية السفلى.

[صحيح مسلم] (2/ 918 )
: (1257) - وحدثنيه زهير بن حرب ومحمد بن المثنى. قالا: حدثنا يحيى (وهو القطان) عن عبيد الله، بهذا الإسناد. وقال في رواية زهير: العليا التي بالبطحاء.

[صحيح مسلم] (2/ 919 )
: 226 - (1259) حدثني زهير بن حرب وعبيد الله بن سعيد. قالا: حدثنا يحيى (وهو القطان) عن عبيد الله. أخبرني نافع عن ابن عمر؛أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بات بذي طوى حتى أصبح. ثم دخل مكة. قال: وكان عبد الله يفعل ذلك. وفي رواية ابن سعيد: حتى صلى الصبح. قال يحيى: أو قال: حتى أصبح.

صحيح البخاري (2/ 135)
: 1533 - حدثنا إبراهيم بن المنذر: حدثنا أنس بن عياض، عن عبيد الله، عن نافع، عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يخرج من طريق الشجرة، ويدخل من طريق المعرس. 1533 (م) - وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج إلى مكة يصلي في مسجد الشجرة، وإذا رجع صلى بذي الحليفة، ببطن الوادي، وبات حتى يصبح.