الموسوعة الحديثية


- عن الزهري، عن سنين أبي جميلة قال: أخبرنا ونحن مع ابن المسيب قال: وَزَعَمَ أبو جَمِيلَةَ أنَّه أدْرَكَ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وخَرَجَ معهُ عامَ الفَتْحِ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : سنين أبي جميلة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم : 4301
التخريج : أخرجه أبو أحمد الحاكم (3/42) بلفظه، والبخاري في ((التاريخ الأوسط)) (1062) باختلاف يسير، والبيهقي (12262) مطولا.
التصنيف الموضوعي: مغازي - فتح مكة مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (5/ 150)
4301 - حدثني إبراهيم بن موسى، أخبرنا هشام، عن معمر، عن الزهري، عن سنين أبي جميلة، قال: أخبرنا ونحن مع ابن المسيب، قال: وزعم أبو جميلة أنه أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وخرج معه عام الفتح

الأسامي والكنى لأبي أحمد الحاكم (3/ 42)
أخبرنا أبو الليث سلم بن معاذ التميمي نا محمد يعني ابن إسماعيل نا أيوب يعني ابن سليمان بن بلال قال أخبرني أبو بكر يعني ابن أبي أويس عن سليمان يعني ابن بلال قال : قال يحيى بن سعيد قال ابن شهاب سمعت سنينا أبا جميلة يحدث في مجلس سعيد بن المسيب قال ابن شهاب وزعم أبو جميلة أنه أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وخرج معه عام الفتح .

التاريخ الأوسط (1/ 223)
1062 - حدثني عبد الله بن محمد بن أسماء قال حدثنا جويرية عن مالك عن الزهري أن أبا جميلة أخبره اسمه سنين ونحن مع سعيد بن المسيب وزعم أبو جميلة أنه أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وخرج معه عام الفتح

السنن الكبير للبيهقي (12/ 398)
12262- أخبرنا أبو القاسم عبد الخالق بن علي بن عبد الخالق المؤذن، أخبرنا أبو بكر محمد بن أحمد بن خنب، حدثنا أبو إسماعيل الترمذي، حدثنا أيوب بن سليمان، حدثني أبو بكر بن أبي أويس، حدثني سليمان بن بلال قال: قال يحيى: أخبرني ابن شهاب، أن سنينا أبا جميلة أخبره قال: ونحن مع سعيد بن المسيب جلوس، قال: وزعم أبو جميلة أنه أدرك النبي صلى الله عليه وسلم، أنه كان خرج معه عام الفتح، فأخبره أنه وجد منبوذا في خلافة عمر بن الخطاب فأخذه، قال: فذكر ذلك عريفي، فلما رآني عمر قال: عسى الغوير أبؤسا، ما حملك على أخذك هذه النسمة؟ قال: قلت: وجدتها ضائعة فأخذتها، فقال عريفي: إنه رجل صالح، قال: كذلك، قال: نعم، قال: فاذهب به فهو حر، ولك ولاؤه، وعلينا نفقته