الموسوعة الحديثية


- عنِ الزُّهريِّ قال قُلْتُ لِضَمْرةَ بنِ عبدِ اللهِ بنِ أُنَيْسٍ ما قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لأبيكَ في ليلةِ القَدْرِ فقال كان أبي صاحبَ باديةٍ فقال يا رسولَ اللهِ مُرْني بليلةٍ أنزِلُ فيها فقال انزِلْ ليلةَ ثلاثٍ وعِشرينَ فلمَّا ولَّى قال اطلُبْها في العَشرِ الأواخِرِ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن بكير إلا فضيل
الراوي : ضمرة بن عبدالله بن أنيس | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 3/181
التخريج : أخرجه مالك (1142/332)، والفسوي في ((المعرفة والتاريخ)) (1/ 408) واللفظ لهما، وأبو داود (1379) بمعناه.
التصنيف الموضوعي: ليلة القدر - تحري ليلة القدر ليلة القدر - تحديد ليلة القدر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط للطبراني (3/ 181)
: 2858 - حدثنا إبراهيم قال: نا أحمد بن عبدة قال: نا فضيل بن سليمان النميري قال: نا بكير بن مسمار، عن الزهري قال: قلت لضمرة بن عبد الله بن أنيس: ما قال النبي صلى الله عليه وسلم ‌لأبيك ‌في ‌ليلة ‌القدر؟ ‌فقال: كان أبي صاحب بادية، فقال: يا رسول الله، مرني بليلة أنزل فيها، فقال: انزل ليلة ثلاث وعشرين فلما ولى قال: اطلبها في العشر الأواخر لم يرو هذا الحديث عن بكير إلا فضيل

موطأ مالك ت الأعظمي (3/ 461)
1142/332 - مالك، عن أبي النضر مولى عمر بن عبيد الله؛ أن عبد الله بن أنيس الجهني، قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله، إني رجل شاسع الدار. فمرني ليلة أنزل لها. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: انزل ليلة ثلاث وعشرين من رمضان .

المعرفة والتاريخ - ت العمري - ط العراق (1/ 408)
: حدثني أحمد بن عبدة حدثنا فضيل بن سليمان عن بكير بن مسمار عن الزهري قال: قلت لضمرة بن عبد الله بن أنيس: ما قال النبي صلى الله عليه وسلم لأبيك ‌في ‌ليلة ‌القدر؟ قال: كان أبي صاحب بادية قال: فقلت يا رسول الله مرني بليلة أنزل فيها؟ قال: انزل ليلة ثلاث وعشرين . قال: فلما تولى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اطلبوها في العشر الأواخر

سنن أبي داود (2/ 528 ت الأرنؤوط)
: 1379 - حدثنا أحمد بن حفص، حدثنا أبي، حدثني إبراهيم بن طهمان، عن عباد بن إسحاق، عن محمد بن مسلم الزهري، عن ‌ضمرة بن عبد الله بن أنيس عن أبيه، قال: كنت في مجلس بني سلمة وأنا أصغرهم، فقالوا: من يسأل لنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن ليلة القدر؟ وذلك صبيحة إحدى وعشرين من رمضان، فخرجت، فوافيت مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - صلاة المغرب، ثم قمت بباب بيته، فمر بي فقال: "ادخل" فدخلت، فأتي بعشائه فرآني أكف عنه من قلته، فلما فرغ قال: "ناولني نعلي" فقام، وقمت معه، فقال: "كأن لك حاجه"، قلت: أجل، أرسلني إليك رهط من بني سلمة يسألونك عن ليلة القدر، فقال: "كم الليلة؟ " فقلت: اثنتان وعشرون، قال: "هي الليلة" ثم رجع، فقال: "أو القابلة" يريد ليلة ثلاث وعشرين