الموسوعة الحديثية


- كنَّا لا ندري ما نقولُ في الصَّلاةِ نقولُ: السَّلامُ على جبريلَ السَّلامُ على ميكائيلَ فعلَّمَنا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وقال: ( إنَّ اللهَ هو السَّلامُ فإذا جلَسْتُم في الرَّكعتَيْنِ فقولوا: التَّحيَّاتُ للهِ والصَّلواتُ والطَّيِّباتُ السَّلامُ عليك أيُّها النَّبيُّ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه السَّلامُ علينا وعلى عبادِ اللهِ الصَّالحينَ ) - قال أبو وائلٍ في حديثِه عن عبدِ اللهِ: ( إذا قُلْتَها أصابت كلَّ ملَكٍ مقرَّبٍ ونبيٍّ مرسَلٍ وعبدٍ صالحٍ ) - أشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ وأشهَدُ أنَّ محمَّدًا عبدُه ورسولُه )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 1950
التخريج : أخرجه البخاري (831)، ومسلم (402) بنحوه
التصنيف الموضوعي: صلاة - التشهد إيمان - الملائكة إيمان - توحيد الأسماء والصفات فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - سعة علم النبي صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (1/ 166)
831- حدثنا أبو نعيم، قال: حدثنا الأعمش، عن شقيق بن سلمة، قال: قال عبد الله: كنا إذا صلينا خلف النبي صلى الله عليه وسلم، قلنا: السلام على جبريل وميكائيل السلام على فلان وفلان، فالتفت إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: (( إن الله هو السلام، فإذا صلى أحدكم، فليقل: التحيات لله والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، فإنكم إذا قلتموها أصابت كل عبد لله صالح في السماء والأرض، أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله))

[صحيح مسلم] (1/ 301)
55- (402) حدثنا زهير بن حرب، وعثمان بن أبي شيبة، وإسحاق بن إبراهيم،- قال إسحاق: أخبرنا، وقال الآخران- حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل، عن عبد الله، قال: كنا نقول في الصلاة خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم: السلام على الله السلام على فلان. فقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم: (( إن الله هو السلام، فإذا قعد أحدكم في الصلاة فليقل: التحيات لله والصلوات والطيبات السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، فإذا قالها أصابت كل عبد لله صالح في السماء والأرض، أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، ثم يتخير من المسألة ما شاء))