الموسوعة الحديثية


- كنَّا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في سَفرٍ، فمَرُّوا بقَبرِ أبي رِغالٍ، فقال: هذا قَبرُ أبي رِغالٍ وهو أبو ثَقيفٍ، وكان امرَأً مِن ثَمودَ، وكان مَنزلُه بالحَرمِ، فلمَّا أهلَكَ اللهُ عزَّ وجلَّ قَومَه بما أهلَكَهم به، مَنَعَه لمَكانِه مِن الحَرمِ، وأنَّه خَرَجَ حتى إذا بَلَغَ هاهُنا مات، فدُفِنَ معه غُصنٌ مِن ذَهبٍ فابتدَرْناه فاستخرَجْناه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 3753
التخريج : أخرجه أبو داود (3088)، وابن حبان (6198) باختلاف يسير، والطبراني (13/479) (14348) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: دفن ومقابر - إخراج الميت من قبره للحاجة إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام حج - فضائل الكعبة والمسجد الحرام دفن ومقابر - جواز نقل الميت أو نبشه لغرض صحيح
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 148 ط مع عون المعبود)
‌3088- حدثنا يحيى بن معين، نا وهب بن جرير، نا أبي قال: سمعت محمد بن إسحاق يحدث عن إسماعيل بن أمية، عن بجير بن أبي بجير قالت: سمعت عبد الله بن عمرو يقول: ((سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول حين خرجنا معه إلى الطائف، فمررنا بقبر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هذا قبر أبي رغال، وكان بهذا الحرم يدفع عنه، فلما خرج أصابته النقمة التي أصابت قومه بهذا المكان فدفن فيه، وآية ذلك أنه دفن معه غصن من ذهب، إن أنتم نبشتم عنه أصبتموه معه فابتدره الناس فاستخرجوا الغصن)).

[صحيح ابن حبان] (14/ 78)
6198- أخبرنا الحسن بن سفيان، حدثنا أمية بن بسطام، حدثنا يزيد بن زريع، حدثنا روح بن القاسم، عن إسماعيل بن أمية، عن بجير بن أبي بجير، عن عبد الله بن عمرو: ((أنهم كانوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فمروا على قبر أبي رغال وهو أبو ثقيف وهو امرؤ من ثمود، منزله بحراء، فلما أهلك الله قومه بما أهلكهم به منعه لمكانه من الحرم، وأنه خرج حتى إذا بلغ هاهنا مات، فدفن معه غصن من ذهب، فابتدرنا، فاستخرجناه)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (13/ 479)
14348- حدثنا إبراهيم بن هاشم البغوي ثنا أمية بن بسطام ثنا يزيد بن زريع ثنا روح بن القاسم عن إسماعيل بن أمية عن بجير بن أبي بجير عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( من اتخذ كلبا ليس كلب قنص ولا كلب ماشية نقص من أجره كل يوم قيراط)) ثم ذكر أنهم كانوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فمروا على قبر أبي رغال فقالوا: ما هذا يا رسول الله؟ قال: (( هذا قبر أبي رغال وهو أبو ثقيف وكان امرأ من ثمود وكان منزله بالحرم فلما أهلك الله قومه بما أهلكهم منعه لمكانه من الحرم وإنه خرج حتى إذا بلغ ههنا مات فدفن ودفن معه غصن من ذهب)) فابتدرناه فاستخرجناه.