الموسوعة الحديثية


- أنَّها قالت: يا رَسولَ اللهِ، في هذه الآيةِ: {وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ} [المؤمنون: 60] يا رَسولَ اللهِ، هو الذي يَسرِقُ، ويَزني، ويَشرَبُ الخَمرَ وهو يَخافُ اللهَ؟ قال: لا يا بِنتَ أبي بَكرٍ، يا بِنتَ الصدِّيقِ، ولكنَّهُ الذي يُصَلِّي، ويَصومُ، ويَتصَدَّقُ وهو يَخافُ اللهَ عزَّ وجلَّ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 25263
التخريج : أخرجه الترمذي (3175)، وابن ماجه (4198)، وأحمد (25263) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة المؤمنون رقائق وزهد - الخوف من الله رقائق وزهد - الرجاء مع الخوف مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق علم - حسن السؤال ونصح العالم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي (5/ 236)
: 3175 - حدثنا ابن أبي عمر، قال: حدثنا سفيان ، قال: حدثنا مالك بن مغول ، عن عبد الرحمن بن سعيد بن وهب الهمداني : أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية: {والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة} قالت عائشة: أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون؟ قال: لا يا بنت الصديق، ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون وهم يخافون أن لا تقبل منهم، {أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون}. وروي هذا الحديث عن عبد الرحمن بن سعيد، عن أبي حازم، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحو هذا.

[سنن ابن ماجه] (2/ 1404 )
: 4198 - حدثنا أبو بكر قال: حدثنا وكيع، عن مالك بن مغول، عن عبد الرحمن بن سعيد الهمداني، عن عائشة، قالت: قلت: يا رسول الله {والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة} [المؤمنون: 60] أهو الذي يزني، ويسرق، ويشرب الخمر؟ قال: لا، يا بنت أبي بكر أو يا بنت الصديق ولكنه الرجل يصوم، ويتصدق، ويصلي، وهو يخاف أن لا يتقبل منه

[مسند أحمد] (42/ 156 ط الرسالة)
: 25263 - حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا مالك بن مغول، حدثنا عبد الرحمن بن سعيد بن وهب، عن عائشة أنها قالت: يا رسول الله في هذه الآية: {والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون} [المؤمنون: 60] يا رسول الله، هو الذي يسرق ويزني ويشرب الخمر، وهو يخاف الله؟ قال: " لا يا بنت أبي بكر، يا بنت الصديق، ولكنه الذي يصلي ويصوم ويتصدق وهو يخاف الله عز وجل ".