الموسوعة الحديثية


- إن قويتِ فاغتسلي لِكلِّ صلاةٍ وإلَّا فاجمعي
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم : 293
التخريج : أخرجه أبو داود بذيل حديث رقم (293) بلفظه، والبخاري (327)، ومسلم (334)، والنسائي (209) جميعا بنحوه.
التصنيف الموضوعي: صلاة - صلاة المستحاضة غسل - غسل المستحاضة غسل - موجبات الغسل صلاة - الجمع للمقيم لعذر أو بدون عذر غسل - الأغسال الواجبة والمسنونة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (1/ 78)
: 293 - حدثنا عبد الله بن عمرو بن أبي الحجاج أبو معمر، حدثنا عبد الوارث، عن الحسين، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة قال: أخبرتني زينب بنت أبي سلمة، أن امرأة كانت تهراق الدم، وكانت تحت عبد الرحمن بن عوف، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرها أن تغتسل عند كل صلاة وتصلي وأخبرني أن أم بكر أخبرته، أن عائشة، قالت: " إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: في المرأة ترى ما يريبها بعد الطهر إنما هي عرق أو قال: عروق. قال أبو داود: وفي حديث ابن عقيل الأمران جميعا وقال: إن ‌قويت ‌فاغتسلي ‌لكل ‌صلاة، وإلا فاجمعي كما قال القاسم في حديثه، وقد روي هذا القول عن سعيد بن جبير، عن علي، وابن عباس رضي الله عنهما

[صحيح البخاري] (1/ 73)
: 327 - حدثنا إبراهيم بن المنذر قال: حدثنا معن قال: حدثني ابن أبي ذئب، عن ابن شهاب، عن عروة وعن عمرة، عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم: أن أم حبيبة استحيضت سبع سنين، فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك، فأمرها أن تغتسل فقال: هذا عرق. فكانت تغتسل لكل صلاة.

[صحيح مسلم] (1/ 182)
: 66 - (334) حدثني موسى بن قريش التميمي ، حدثنا إسحاق بن بكر بن مضر ، حدثني أبي : حدثني جعفر بن ربيعة ، عن عراك بن مالك ، عن عروة بن الزبير ، عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أنها قالت: إن أم حبيبة بنت جحش التي كانت تحت عبد الرحمن بن عوف شكت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الدم، فقال لها: امكثي قدر ما كانت تحبسك حيضتك، ثم اغتسلي، فكانت تغتسل عند كل صلاة .

سنن النسائي (1/ 120)
: 209 - أخبرنا الربيع بن سليمان بن داود بن إبراهيم، قال: حدثنا إسحاق بن بكر، قال: حدثني أبي ، عن يزيد بن عبد الله، عن أبي بكر بن محمد، عن عمرة، عن عائشة: أن أم حبيبة بنت جحش التي كانت تحت عبد الرحمن بن عوف، وأنها استحيضت لا تطهر، فذكر شأنها لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إنها ليست بالحيضة، ولكنها ركضة من الرحم، فلتنظر قدر قرئها التي كانت تحيض لها، فلتترك الصلاة، ثم تنظر ما بعد ذلك، فلتغتسل عند كل صلاة.