الموسوعة الحديثية


- إن اللَّهَ تعالى رضِي لِهذِه الأمَّةِ اليُسْرَ، وكَرِه لَها العُسرَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : محجن بن الأدرع | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 1736
التخريج : أخرجه الطبراني ((20/ 298)_x000D_ ) (707) والحارث، كما في ((البغية )) (237) بلفظه وزيادة، وأحمد (18976) بنحوه
التصنيف الموضوعي: إحسان - الأخذ بالرخصة إيمان - الدين يسر إيمان - بيان أنه سبحانه وتعالى لم يكلف إلا ما يطاق إيمان - توحيد الأسماء والصفات توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (20/ 298)
707 - حدثنا أبو مسلم الكشي، ثنا أبو عمر الضرير، ح وحدثنا أبو خليفة، ثنا داود بن شبيب، ثنا حماد بن سلمة، أنا سعيد الجريري، عن عبد الله بن شقيق، عن محجن بن الأدرع السلمي... ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله تعالى رضي لهذه الأمة اليسر، وكره لها العسر قالها ثلاثا

مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث (1/ 343)
237 - حدثنا أبو يونس سعيد بن يونس , ثنا حماد، عن الجريري، عن عبد الله بن شقيق، عن محجن بن الأدرع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بلغه أن رجلا في المسجد يطيل الصلاة فأتاه فأخذ بمنكبه ثم قال: إن الله عز وجل رضي لهذه الأمة اليسر وكره لها العسر , قالها ثلاث مرات وإن هذا أخذ بالعسر وترك اليسر ونشله نشلا , فما رئي بعد ذلك

مسند أحمد ط الرسالة (31/ 313)
18976 - حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن أبي بشر، عن عبد الله بن شقيق، عن رجاء بن أبي رجاء قال: كان بريدة على باب المسجد، فمر محجن عليه وسكبة يصلي، فقال بريدة، وكان فيه مراح، لمحجن: ألا تصلي كما يصلي هذا؟ فقال محجن: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيدي، فصعد على أحد، فأشرف على المدينة، فقال: " ويل أمها قرية يدعها أهلها خير ما تكون، أو كأخير ما تكون، فيأتيها الدجال، فيجد على كل باب من أبوابها ملكا مصلتا بجناحه فلا يدخلها " -- قال: ثم نزل وهو آخذ بيدي، فدخل المسجد، وإذا هو برجل يصلي، فقال لي: " من هذا؟ " فأثنيت عليه خيرا فقال: " اسكت لا تسمعه فتهلكه " قال: ثم أتى حجرة امرأة من نسائه، فنفض يده من يدي، قال: " إن خير دينكم أيسره، إن خير دينكم أيسره "