الموسوعة الحديثية


- علَّمَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أنْ نقولَ : لبيك اللهم لبيك ، لبيك لا شريكَ لك لبيك ، إنَّ الحمدَ والنعمةَ لك والملكَ، لا شريكَ لك
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو طلق لا أعرفه، وعمرو بن شمر كان رافضياً يكذب، ولا أراه بمحفوظ
الراوي : عمرو بن معد يكرب | المحدث : ابن حبان | المصدر : الثقات لابن حبان الصفحة أو الرقم : 4/365
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (2486)، وابن قانع في ((معجم الصحابة)) (2/ 216)، واللفظ لهما، وابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (2/ 758)، واللفظ له مطولا.
التصنيف الموضوعي: حج - التلبية وصفتها ووقتها اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه حج - مناسك الحج
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم] (4/ 433)
: 2486 - حدثنا يعقوب بن حميد، نا إسماعيل بن عبد الله بن أبي أويس، نا أبي، عن عمرو بن شمر، عن أبي طوق، عن شرحبيل بن القعقاع، قال: سمعت ‌عمرو ‌بن ‌معدي كرب، رضي الله عنه يقول: نحن اليوم نقول كما علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌لبيك ‌اللهم ‌لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك

[معجم الصحابة لابن قانع] (2/ 216)
: حدثنا أحمد بن علي الخزاز، نا محمد بن زياد بن زبار الكلبي، نا الشرقي بن قطامي، عن أبي طلق العائذي، عن شراحيل بن القعقاع قال: قال ‌عمرو ‌بن ‌معدي كرب الزبيدي شعرا ، ثم قال: الحمد لله ، نحن اليوم نقول كما علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قلنا: يا أبا ثور ، كيف علمكم رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: علمنا: ‌لبيك ‌اللهم ‌لبيك ، لبيك لا شريك لك ، لبيك ، إن الحمد والنعمة لك والملك ، لا شريك لك

[الطبقات الكبرى - متمم الصحابة - الطبقة الرابعة] (2/ 758)
: 358 - أخبرنا إسماعيل بن عبد الله بن أبي أويس المدني قال: حدثني أبي ، عن عمرو بن شمر ، عن أبي طوق ، عن شرحبيل بن القعقاع ، أنه قال: سمعت ‌عمرو ‌بن ‌معدي كرب يقول: " الحمد لله إن كنا منه قريب إذ حججنا، نقول: [[البحر الرجز]] ‌لبيك ‌اللهم ‌لبيك تعظيم لك عذرا … هذه زبيد قد أتتك قصرا تقطع من بين عضاه سمرا … تغدو بها مضمرات شذرا يقطعن خبتا وجبالا عسرا … قد تركوا الأوثان خلوا صفرا فنحن اليوم نقول كما علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: يا أبا ثور ، وكيف علمكم رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: ‌لبيك ‌اللهم ‌لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك ، وكنا نمنع الناس أن يقفوا بعرفات في الجاهلية ، فأمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نخلي بينهم وبين بطن عرفة، وإنما كان موقفهم ببطن محسر عشية عرفة ، فرقا أن نتخطفهم ، وقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنما هم إذا أسلموا إخوانكم