الموسوعة الحديثية


- من مثّلَ بعبدهِ فهو حُرّ وهو مولى اللهِ ومولى رسولهِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] حمزة النصيبي كذاب
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 4/2414
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/ 265) واللفظ له، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (8657)، وابن كثير في ((مسند الفاروق)) (447).
التصنيف الموضوعي: ديات وقصاص - من قتل عبده أو مثل به عتق وولاء - الإحسان إلى العبيد عتق وولاء - ما ينال الرجل من مملوكه بر وصلة - الإحسان إلى الرقيق نفقة - نفقة الرقيق والرفق بهم والإحسان إليهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال (3/ 265)
: حدثنا علي بن أحمد الجرجاني بحلب، حدثنا صاعقة واسمه محمد بن عبد الرحيم أبو يحيى صاحب السابري، حدثنا عاصم بن يوسف، حدثنا أبو شهاب عن حمزة عن عمرو بن دينار، عن ابن ‌عمر عن ‌عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من ‌مثل ‌بعبده فهو ‌حر، وهو ‌مولى الله ومولى رسوله

المعجم الأوسط (8/ 286)
8657 - وبه: حدثني الليث، عن عمر بن عيسى القرشي ثم الأسدي، عن ابن جريج، عن عطاء بن أبي رباح، عن ابن عباس، أنه قال: جاءت جارية إلى عمر بن الخطاب، فقالت: إن سيدي اتهمني، فأقعدني على النار حتى احترق فرجي، فقال لها عمر: هل رأى ذلك عليك؟ قالت: لا قال: فاعترفت له بشيء؟ قالت: لا، فقال عمر: علي به، فلما رأى عمر الرجل قال: أتعذب بعذاب الله؟ قال: يا أمير المؤمنين، اتهمتها في نفسها قال: أرأيت ذلك عليها؟ قال الرجل: لا قال: أفاعترفت لك به؟ قال: لا قال: والذي نفسي بيده لو لم أسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا يقاد مملوك من مالكه، ولا ولد من والده لأقدتها منك، فبرزه، فضربه مائة سوط، ثم قال: اذهبي، فأنت حرة لوجه الله، وأنت مولاة الله ورسوله، أشهد لسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من حرق بالنار، أو مثل به فهو حر، وهو مولى الله ورسوله قال الليث: هذا أمر معمول به لم يرو هذا الحديث عن ابن جريج إلا عمر بن عيسى، تفرد به: الليث "

مسند الفاروق لابن كثير ت إمام (2/ 71)
: (447) قال أبو صالح ثنا الليث، عن عمر بن عيسى المديني (الأسلمي) ، عن ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس قال: جاءت جارية إلى عمر، وقالت: إن سيدي اتهمني فأقعدني على النار حتى أحرق فرجي. فقال: هل رأى ذلك عليك؟ قالت: لا. قال: أفاعترفت له بشيء؟ قالت: لا. قال: علي به. فلما رأى الرجل قال: أتعذب بعذاب الله؟! قال: يا أمير المؤمنين، اتهمتها في نفسها. قال: رأيت ذلك عليها؟ قال: لا. قال: فاعترفت؟ قال: لا. قال: والذي نفسي بيده، لو لم أسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا يقاد مملوك من مالكه، ولا ولد من والده؛ لأقدتها منك. فبرزه ، فضربه مائة سوط، ثم قال: اذهبي فأنت حرة، وأنت مولاة لله ورسوله، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: / من حرق بالنار، أو مثل به؛ فهو حر، وهو مولى لله ورسوله. قال الليث: هذا أمر معمول به