الموسوعة الحديثية


- أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ قَامَ في الشَّفْعِ الذي يُرِيدُ أنْ يَجْلِسَ في صَلَاتِهِ، فَمَضَى في صَلَاتِهِ، فَلَمَّا كانَ في آخِرِ الصَّلَاةِ سَجَدَ قَبْلَ أنْ يُسَلِّمَ، ثُمَّ سَلَّمَ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : عبدالله بن مالك بن بحينة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم : 570
التخريج : أخرجه البيهقي (3905) واللفظ له، والبخاري (829)، وأبو داود (1034) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: سهو - إذا سلم من ركعتين أو في ثلاث سهو - السجود للسهو قبل السلام سهو - سجود السهو قبل التسليم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح مسلم (1/ 399 ت عبد الباقي)
: 87 - (570) وحدثنا أبو الربيع الزهراني، حدثنا حماد، حدثنا يحيى بن سعيد، عن عبد الرحمن الأعرج، عن عبد الله بن مالك ابن ‌بحينة الأزدي: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌قام ‌في ‌الشفع ‌الذي ‌يريد ‌أن ‌يجلس ‌في صلاته، فمضى في صلاته، فلما كان في آخر الصلاة سجد قبل أن يسلم، ثم سلم

السنن الكبير للبيهقي (4/ 541 ت التركي)
: 3905 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أخبرنا أبو بكر ابن إسحاق، أخبرنا موسى بن إسحاق الأنصارى، حدثنا أبو الربيع الزهرانى، حدثنا حماد بن زيد، عن يحيى، عن عبد الرحمن الأعرج، عن عبد الله بن مالك ابن بحينة أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ‌قام ‌فى ‌الشفع ‌الذى ‌يريد ‌أن ‌يجلس ‌فى صلاته فمضى فى صلاته، فلما كان فى آخر الصلاة سجد قبل أن يسلم ثم سلم. رواه مسلم فى "الصحيح" عن أبى الربيع الزهرانى. وقد روينا من حديث معاوية بن أبى سفيان -رضي الله عنه- بمعناه

صحيح البخاري (1/ 165)
: 829 - حدثنا أبو اليمان، قال: أخبرنا شعيب، عن الزهري، قال: حدثني عبد الرحمن بن هرمز، مولى بني عبد المطلب - وقال مرة: مولى ربيعة بن الحارث - أن عبد الله ابن ‌بحينة - وهو من أزد شنوءة، وهو حليف لبني عبد مناف وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم - أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى بهم الظهر، فقام في الركعتين الأوليين لم يجلس، فقام الناس ‌معه ‌حتى ‌إذا ‌قضى ‌الصلاة ‌وانتظر ‌الناس ‌تسليمه كبر وهو جالس، فسجد سجدتين قبل أن يسلم، ثم سلم

سنن أبي داود (1/ 271 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 1034 - حدثنا القعنبي، عن مالك، عن ابن شهاب، عن عبد الرحمن الأعرج، عن عبد الله ابن ‌بحينة، أنه قال: صلى لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتين، ثم قام فلم يجلس، فقام الناس معه، ‌فلما ‌قضى ‌صلاته ‌وانتظرنا ‌التسليم ‌كبر، فسجد سجدتين وهو جالس قبل التسليم، ثم سلم صلى الله عليه وسلم