الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللهِ، هل يذكُرُ الحَبيبُ حَبيبَه يومَ القيامةِ؟ قال: يا عائشةُ، أمَّا عندَ ثلاثٍ فلا، أمَّا عندَ الميزانِ حتى يَثقُلَ أو يَخِفَّ فلا، وأمَّا عندَ تَطايُرِ الكُتبِ، فإمَّا أنْ يُعْطى بيَمينِه أو يُعْطى بشِمالِه فلا، وحينَ يخرُجُ عُنقٌ منَ النارِ فيَنْطوي عليهم ، ويَتغيَّظُ عليهم، ويقولُ ذلك العُنقُ: وُكِّلْتُ بثلاثةٍ، وُكِّلْتُ بثلاثةٍ، وُكِّلْتُ بثلاثةٍ: وُكِّلْتُ بمَنِ ادَّعى مع اللهِ إلهًا آخَرَ، ووُكِّلْتُ بمَن لا يُؤمِنُ بيومِ الحِسابِ، ووُكِّلْتُ بكلِّ جبَّارٍ عنيدٍ ، قال: فيَنْطَوي عليهم ، ويَرْمي بهم في غَمَراتٍ، ولجَهنَّمَ جِسرٌ أدَقُّ منَ الشَّعَرِ، وأحَدُّ منَ السيفِ، عليه كَلاليبُ وحَسَكٌ، يَأْخُذونَ مَن شاءَ اللهُ، والناسُ عليه كالطَّرْفِ، وكالبَرْقِ، وكالريحِ، وكأجاويدِ الخَيلِ، والرِّكابِ، والمَلائكةُ يقولونَ: رَبِّ سَلِّمْ، رَبِّ سَلِّمْ، فناجٍ مُسَلَّمٌ، ومَخدوشٌ مُسَلَّمٌ، ومُكَوَّرٌ في النَّارِ على وَجهِه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف بهذه السياقة
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 24793
التخريج : أخرجه أحمد (24793) واللفظ له، وأبو بكر الشافعي في ((الغيلانيات)) (911)، والسمرقندي في ((تنبيه الغافلين)) (43)
التصنيف الموضوعي: جهنم - صفة جهنم وعظمها إيمان - اليوم الآخر قيامة - أهوال يوم القيامة قيامة - الميزان قيامة - نشر الدواوين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] - الرسالة (41/ 302)
24793 - حدثنا يحيى بن إسحاق، قال: أخبرنا ابن لهيعة، عن خالد بن أبي عمران، عن القاسم بن محمد، عن عائشة، قالت: قلت: يا رسول الله، هل يذكر الحبيب حبيبه يوم القيامة ؟ قال: " يا عائشة، أما عند ثلاث فلا، أما عند الميزان حتى يثقل، أو يخف، فلا، وأما عند تطاير الكتب، فإما أن يعطى بيمينه، أو يعطى بشماله، فلا، وحين يخرج عنق من النار فينطوي عليهم، ويتغيظ عليهم، ويقول ذلك العنق: وكلت بثلاثة ، وكلت بثلاثة، وكلت بثلاثة : وكلت بمن ادعى مع الله إلها آخر، ووكلت بمن لا يؤمن بيوم الحساب، ووكلت بكل جبار عنيد " قال: " فينطوي عليهم ويرمي بهم في غمرات ، ولجهنم جسر أدق من الشعر، وأحد من السيف، عليه كلاليب وحسك يأخذون من شاء الله، والناس عليه كالطرف ، وكالبرق، وكالريح، وكأجاويد الخيل، والركاب، والملائكة يقولون: رب سلم، رب سلم، فناج مسلم، ومخدوش مسلم، ومكور في النار على وجهه "

الفوائد الشهير بالغيلانيات لأبي بكر الشافعي (1/ 666)
911 - حدثنا جعفر بن محمد القاضي، ثنا أحمد بن سنان، ثنا يحيى بن إسحاق، حدثنا ابن لهيعة، عن خالد بن أبي عمران، عن القاسم، عن عائشة، قالت: قلت: يا رسول الله، هل يذكر الحبيب حبيبه يوم القيامة؟ قال: " يا عائشة، أما عند ثلاث فلا: أما عند الميزان حتى يثقل أو يخف، وأما عند الكتب حتى يعطى كتابه بيمينه أو بشماله فلا، وأما حين تخرج عنق من النار، فتقول تلك العنق: قد وكلت بثلاث، قد وكلت بثلاث، قد وكلت بثلاث: وكلت بالذي ادعى مع الله إلها آخر، ووكلت بكل جبار عنيد، ورجل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب، قال: فتنطوي عليهم، وتلظى، فتهوي بهم في غمرات جهنم، ولجهنم يومئذ صراط مثل حد السيف أو أدق، مثل حد السيف أو أحد من حد السيف، خطاطيف، وحسك، وكلاليب، تأخذ من شاء الله، والملائكة تقول: رب سلم سلم، والناس عليه كالطرف، وكالبرق، وكالريح، وكأجود الخيل، فناج مسلم، ومخدوش مسلم، ومكدوس في النار على وجهه "

تنبيه الغافلين بأحاديث سيد الأنبياء والمرسلين للسمرقندي (ص57)
: 43 - أخبرنا الخليل بن أحمد، أخبرنا يحيى بن محمد بن صاعد، حدثنا محمد بن المنصور الطوسي، حدثنا يحيى بن إسحاق الصالح، حدثنا أحمد بن لهيعة، عن خالد بن عمران، عن القاسم بن محمد، عن عائشة رضي الله عنها وعنهم ، قالت: قلت: يا رسول الله هل يذكر الحبيب حبيبه يوم القيامة؟ قال: أما عند ثلاث مواضع فلا، عند الميزان حتى يعلم إما أن يخفف وإما أن يثقل، وعند تطاير الصحف، إما أن يعطى بيمينه وإما أن يعطى بشماله، وحين يخرج عنق من النار، فينطوي عليهم ويقول ‌وكلت بثلاثة، ‌وكلت بمن دعا مع الله إلها آخر، وبكل جبار عنيد، وبكل من لا يؤمن بيوم الحساب، فينطوي عليهم حتى يرمي بهم في غمرات جهنم، ولجهنم جسر أدق من الشعر وأحد من السيف، عليه كلاليب وحسك، والناس يمرون عليه كالبرق الخاطف، وكالريح العاصف، فناج مسلم ومخدوش مثلم ومكبوب في النار على وجهه