الموسوعة الحديثية


- أوحى اللهُ إلى نبيٍّ منَ الأنبياءِ : قلْ لفلانٍ العابدِ : أمَّا زُهدُك في الدنيا فتعجَّلْتَ راحةَ نفسِكَ، وأمَّا انقطاعُكَ إليَّ فتعزَّزْتَ بي، فماذا عملتَ فيما لي عليكَ ؟ قال : يا ربِّ ! وماذا لكَ عليَّ ؟ قال : هل واليتَ لي وليًّا أو عاديتَ لي عدوًّا ؟ !
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 3337
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (10/316)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (3/202)، والديلمي في ((الفردوس)) (518) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جهاد - فضل الجهاد رقائق وزهد - البغض في الله رقائق وزهد - الحب في الله رقائق وزهد - الزهد في الدنيا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[حلية الأولياء – لأبي نعيم] - ط السعادة (10/ 316)
: حدثنا علي بن محمد بن إسماعيل الطوسي - بمكة - ثنا علي بن عبد الحميد الجرجاني ثنا محمد بن محمد بن أبي الورد قال حدثني سعيد بن منصور ثنا خلف بن خليفة عن حميد الأعرج عن عبد الله بن الحارث عن عبد الله بن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌أوحى الله تعالى إلى نبي من الأنبياء أن قل لفلان العابد: أما زهدك في الدنيا فتعجلت راحة نفسك وأما انقطاعك إلي فتعززت بي، فماذا عملت فيما لي عليك؟ قال يا رب وما لك علي؟ قال: هل واليت لي وليا، أو عاديت لى عدوا.

تاريخ بغداد (3/ 202)
حدثنا عبد الله بن على القرشي حدثنا أبو جعفر محمد بن الحسن اليقطيني حدثنا على بن عبد الحميد الغضائري حدثنا محمد بن محمد بن أبى الورد قال حدثنا سعيد بن منصور حدثنا خلف بن خليفة عن حميد الأعرج عن عبد الله بن الحارث عن عبد الله بن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم أوحى الله تعالى إلى نبي من الأنبياء ان قل لفلان العابد اما زهدك في الدنيا فتعجلت راحة نفسك واما انقطاعك إلى فتعززت بي فماذا عملت فيما لي عليك قال يا رب وما ذلك على قال هل عاديت في عدوا أو هل واليت في وليا