الموسوعة الحديثية


- السَّفرُ قطعةٌ منَ العذابِ وإنَّهُ ليسَ لهُ دواءٌ إلا سرعةُ السَّيرِ فإذا سافرتُم فأسرعوا السَّيرَ وعليكم بالدُّلجةِ فإنَّ الأرضَ تُطوى باللَّيلِ فإذا عرَّستُم فلا تعرِّسوا على الطَّريقِ فإنَّها ممرُّ الجنِّ ومنتابُ السِّباعِ ومأوى الحيَّاتِ فإذا تغوَّلت لَكمُ الغيلانُ فبادروا بالأذانِ وإذا ضللتُمُ الطَّريقَ فخذوا يمينَه وإذا أعيى أحدُكم فليخُبَّ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عمر بن صبح منكر الحديث وعامة ما يرويه غير محفوظ لا متنا ولا سندا
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 6/50
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في ضعفاء الرجال)) (6/ 49)
التصنيف الموضوعي: آداب الطريق - ما يفعل من أعيا في الطريق جن - ما جاء في مجلس الشياطين ومبيتهم سفر - السفر قطعة من العذاب سفر - ما يؤمر به من العمل في السفر وصفة السير والنزول أدعية وأذكار - الذكر عند تغول الغيلان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال - العلمية (6/ 49)
حدثنا إسحاق بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن الحسين البخاري قال وجدت في كتاب جد أبي بخطه وأخبرني أبي أنه خطه عن الغنجار وحدثنا إسحاق، حدثني أبي، عن أبيه، عن جده عن الغنجار عن عمر بن صبح عن مقاتل بن حيان عن نافع، عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: السفر قطعة من العذاب وإنه ليس له دواء إلا سرعة السير فإذا سافرتم فأسرعوا السير وعليكم بالدلجة فإن الأرض تطوى بالليل فإذا عرستم فلا تعرسوا على الطريق فإنها ممر الجن ومنتاب السباع ومأوى الحيات فإذا تغولت لكم الغيلان فبادروا بالأذان، وإذا ضللتم الطريق فخذوا يمينه، وإذا أعيى أحدكم فليخب. قال الشيخ: وهذا الحديث بهذا الإسناد بعض متنه لا يعرف إلا من طريق عمر بن صبح عن مقاتل.