الموسوعة الحديثية


- دخل سلمانُ على عمرَ وهو مُتَّكِئٌ على وسادَةٍ قال فألقاها إليَّ ثم قال يا سلمانُ ما مِنْ مسلِمٍ يدخُلُ على أخيه المسلِمِ فيُلْقِي إليه وسادَةً إكرامًا له إلا غَفَرَ اللهُ له
خلاصة حكم المحدث : فيه عمران بن خالد الخزاعي وهو ضعيف
الراوي : سلمان الفارسي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 8/177
التخريج : أخرجه الطبراني (6/ 227) (6068) والحاكم (6542)، والدولابي في ((الكنى والأسماء)) (429) بمعناه.
التصنيف الموضوعي: آداب المجلس - من ألقي له وسادة آداب المجلس - إكرام الضيف استغفار - أسباب المغفرة بر وصلة - إكرام الزائر بر وصلة - التودد إلى الإخوان
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (6/ 227)
6068 - حدثنا علي بن عبد العزيز، وخلف بن عمرو العكبري، قالا: ثنا معلى بن مهدي الموصلي، أنا عمران بن خالد الخزاعي، ثنا ثابت البناني، عن أنس بن مالك قال: دخل سلمان على عمر رضي الله عنهما، وهو متكئ على وسادة، فألقاها له، فقال سلمان: الله أكبر صدق الله ورسوله، فقال عمر: حدثنا يا أبا عبد الله قال: دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متكئ على وسادة، فألقاها إلي، ثم قال: يا سلمان ما من مسلم يدخل على أخيه المسلم فيلقي له وسادة إكراما له إلا غفر الله له

المستدرك على الصحيحين للحاكم (3/ 692)
6542 - أخبرنا الشيخ أبو بكر بن إسحاق، أنبأ علي بن عبد العزيز، ثنا معلى بن مهدي الموصلي، ثنا عمران بن خالد الخزاعي البناني، عن أنس بن مالك، قال: دخل سلمان الفارسي على عمر بن الخطاب رضي الله عنهما وهو متكئ على وسادة فألقاها له، فقال سلمان: صدق الله ورسوله فقال عمر: حدثنا يا أبا عبد الله، قال: دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متكئ على وسادة فألقاها إلي ثم قال لي: يا سلمان، ما من مسلم يدخل على أخيه المسلم فيلقي له وسادة إكراما له إلا غفر الله له

الكنى والأسماء للدولابي (1/ 239)
429 - حدثنا الحسين بن سويد أبو محمد عم علي الكاتب قال:، ثنا سيار بن حاتم العنزي، عن عمران بن خالد الخزاعي قال:، ثنا ثابت البناني , عن أنس بن مالك قال: دخل سلمان على عمر بن الخطاب وهو متكئ على وسادة فألقاها له عمر فقال سلمان: الله أكبر صدق الله ورسوله. فقال له عمر: إيها أبا عبد الله قل رحمك الله. فقال سلمان: دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متكئ على وسادة فألقاها إلي وقال: يا سلمان أيما رجل مسلم دخل عليه أخوه، فألقى له وسادة إكراما له غفر الله له