الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ تباركَ وتعالى فرضَ فرائضَ فلا تُضيعوها، وحدَ حدودًا لا تعتدُوها، وحرَّمَ محارمَ فلا تَنتهِكوها رحمةٌ مِنَ اللهِ فاقبلُوها
خلاصة حكم المحدث : باطل
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 2/97
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (7461) باختلاف يسير، والدارقطني (4/297) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الترهيب من مواقعة الحدود وانتهاك المحارم رقائق وزهد - سعة رحمة الله إسلام - واجبات المكلف بالإسلام توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[الكامل في ضعفاء الرجال] (2/ 97)
: حدثنا أحمد بن عبد الله بن شجاع الصوفي، حدثنا عثمان بن صالح الخياط، حدثنا أصرم بن حوشب، حدثنا قرة عن الضحاك عن طاووس، قال: سمعت أبا الدرداء يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الله تبارك وتعالى فرض فرائض فلا تضيعوها وحد حدودا فلا تعتدوها وحرم محارم فلا تنتهكوها رحمة من الله فاقبلوها. قال الشيخ: وهذه الأحاديث بواطيل عن قرة بن خالد كلها لا يحدث بها عنه غير أصرم هذا.

[المعجم الأوسط للطبراني] (7/ 265)
: ‌7461 - حدثنا محمد بن إبراهيم الوشاء، ثنا أبو الأشعث أحمد بن المقدام، نا أصرم بن حوشب، نا قرة بن خالد، عن الضحاك بن مزاحم، عن طاوس قال: سمعت أبا الدرداء، يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن الله فرض فرائض فلا تضيعوها، وحد حدودا فلا تعتدوها، وسكت عن كثير عن غير نسيان فلا تكلفوها، رحمة من الله فاقبلوها لم يرو هذا الحديث عن قرة بن خالد إلا أصرم بن حوشب، تفرد به: أبو الأشعث "

سنن الدارقطني (4/ 297)
104 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعدان الصيدلاني بواسط نا جعفر بن النضر بن حماد الواسطي أنا إسحاق الأزرق عن أبي عمرو البصري عن نهشل الخراساني عن الضحاك بن مزاحم أنه اجتمع هو والحسن بن أبي الحسن ومكحول الشامي وعمرو بن دينار المكي وطاوس اليماني فاجتمعوا في مسجد الخيف فارتفعت أصواتهم وكثر لغطهم في القدر فقال طاوس وكان فيهم مرضيا انصتوا حتى أخبركم ما سمعت من أبي الدرداء رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم إن الله افترض عليكم فرائض فلا تضيعوها وحد لكم حدودا فلا تعتدوها ونهاكم عن أشياء فلا تنتهكوها وسكت عن أشياء من غير نسيان فلا تكلفوها رحمة من ربكم فاقبلوها نقول ما قال ربنا ونبينا صلى الله عليه و سلم الأمور بيد الله من عند الله مصدرها وإليه مرجعها ليس إلى العباد فيها تفويض ولا مشيئة فقاموا وهم راضون بقول طاوس آخر كتاب السنن