الموسوعة الحديثية


- جِيءَ بماعزٍ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو مُتَّكئٌ على وِسادةٍ على يَسارِهِ.
خلاصة حكم المحدث : ما سمعت قط: " على يساره "، إلا في حديث إسحاق هذا
توضيح حكم المحدث : إشارة إلى ضعف لفظة (على يساره)
الراوي : جابر بن سمرة | المحدث : يحيى بن معين | المصدر : المنتخب من العلل للخلال الصفحة أو الرقم : 79
التخريج : أخرجه الترمذي (2770) باختلاف يسير، وأحمد (20803)، والدارمي (2362) كلاهما مطولا.
التصنيف الموضوعي: آداب المجلس - الجلوس متكئا فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - اختصام المؤمنين إليه صلى الله عليه وسلم وحكمه عليهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المنتخب من علل الخلال (1/ 99)
40 - أخبرنا الدوري: ثنا إسحاق بن منصور: ثنا إسرائيل، عن سماك، عن جابر بن سمرة، قال: "جيء بماعز إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، وهو متكىء على وسادة على يساره". فحدثت به يحيى بن معين، فجعل يعجب منه، وقال: ما سمعت قط: "على يساره" إلا في حديث إسحاق هذا. وحدثنا به وكيع، عن إسرائيل، ولم يذكر: "على يساره".

[سنن الترمذي] (5/ 98)
2770 - حدثنا عباس بن محمد الدوري البغدادي قال: حدثنا إسحاق بن منصور الكوفي قال: أخبرنا إسرائيل، عن سماك بن حرب، عن جابر بن سمرة، قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم متكئا على وسادة على يساره: هذا حديث حسن غريب وروى غير واحد هذا الحديث عن إسرائيل، عن سماك عن جابر بن سمرة، قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم متكئا على وسادة ولم يذكر على يساره

[مسند أحمد] مخرجا (34/ 399)
20803 - حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا إسرائيل، عن سماك، أنه سمع جابر بن سمرة، يقول: أتي النبي صلى الله عليه وسلم بماعز بن مالك، رجل قصير، في إزاره ما عليه رداء، قال: ورسول الله صلى الله عليه وسلم متكئ على وسادة على يساره، فكلمه، وما أدري ما يكلمه، وأنا بعيد منه، بيني وبينه قوم، فقال: اذهبوا به ، ثم قال: ردوه، فكلمه، وأنا أسمع، فقال: اذهبوا به، فارجموه ، ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم، خطيبا، وأنا أسمعه، قال: فقال: أكلما نفرنا في سبيل الله، خلف أحدهم له نبيب كنبيب التيس، يمنح إحداهن الكثبة من اللبن، والله لا أقدر على أحدهم إلا نكلت به

سنن الدارمي (3/ 1491)
2362 - أخبرنا عبيد الله بن موسى، عن إسرائيل، عن سماك، أنه سمع جابر بن سمرة، يقول: أتي النبي صلى الله عليه وسلم بماعز بن مالك رجل قصير في إزار ما عليه رداء، ورسول الله صلى الله عليه وسلم متكئ على وسادة على يساره، فكلمه فما أدري ما يكلمه به، وأنا بعيد منه بيني وبينه القوم، فقال: اذهبوا به فارجموه ثم قال: ردوه فكلمه أيضا، وأنا أسمع غير أن بيني وبينه القوم، ثم قال: اذهبوا به فارجموه ثم قام النبي صلى الله عليه وسلم فخطب وأنا أسمعه، ثم قال: كلما نفرنا في سبيل الله خلف أحدهم له نبيب كنبيب التيس، يمنح إحداهن الكثبة من اللبن؟ والله لا أقدر على أحد منهم إلا نكلت به