الموسوعة الحديثية


- ألا مَنْ قَتَلَ مُعاهَدًا له ذِمَّةُ اللهِ وذِمَّةُ رسولِه؛ فقد خَفَرَ ذِمَّةَ اللهِ، ولا يَرَحُ ريحَ الجنَّةِ، وإنَّ ريحَها ليوجَدُ مِن مَسيرَةِ سبعينَ خريفًا.
خلاصة حكم المحدث : [سكت عنه وقال في المقدمة رواته ثقات احتج بمثله الشيخان أو أحدهما]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين الصفحة أو الرقم : 2617
التخريج : أخرجه الترمذي (1403) باختلاف يسير، وأبو يعلى (6452) باختلاف يسر مع زيادة في أوله، وابن ماجه (2687) بنحوه
التصنيف الموضوعي: جزية - الوصاة بأهل ذمة رسول الله صلى الله عليه وسلم جهاد - الترهيب من نقض العهد جهاد - المعاهدة مع أهل الشرك جهاد - حفظ أهل الذمة وبيان ما يقتضي به عهدهم ديات وقصاص - التشديد في قتل الذمي

أصول الحديث:


[المستدرك على الصحيحين] (2/ 138)
: 2581 - حدثناه أبو زكريا يحيى بن محمد العنبري، ثنا إبراهيم بن أبي طالب، ثنا نصر بن علي الجهضمي، ثنا معدي بن سليمان، ثنا ابن عجلان، عن أبيه، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ألا من ‌قتل ‌معاهدا ‌له ‌ذمة ‌الله، وذمة رسوله، فقد خفر ذمة الله، ولا يرح ريح الجنة، وإن ريحها ليوجد من مسيرة سبعين خريفا

[سنن الترمذي] (4/ 20)
: 1403 - حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا معدي بن سليمان هو البصري، عن ابن عجلان، عن أبيه، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ألا ‌من ‌قتل ‌نفسا ‌معاهدا ‌له ذمة الله وذمة رسوله، فقد أخفر بذمة الله، فلا يرح رائحة الجنة، وإن ريحها ليوجد من مسيرة سبعين خريفا وفي الباب عن أبي بكرة: حديث أبي هريرة حديث حسن صحيح، وقد روي من غير وجه عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم

مسند أبي يعلى (11/ 335 ت حسين أسد)
: [[حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا معدي بن سليمان أبو سليمان - صاحب الطعام -، عن ابن عجلان، عن أبيه، عن أبي هريرة ]] 6452 - وبإسناده قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صلى الغداة فهو في ذمة الله عز وجل فلا يتبعنكم الله من ذمته، ألا ومن ‌قتل ‌معاهدا ‌له ‌ذمة ‌الله وذمة رسوله، فقد خفر ذمة الله عز وجل لا يريح ريح الجنة، وإن ريحها لتوجد من مسيرة سبعين خريفا

سنن ابن ماجه (2/ 896 ت عبد الباقي)
: 2687 - حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا معدي بن سليمان قال: أنبأنا ابن عجلان، عن أبيه، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من ‌قتل ‌معاهدا ‌له ‌ذمة ‌الله وذمة رسوله فلا يرح رائحة الجنة، وإن ريحها ليوجد من مسيرة سبعين عاما