الموسوعة الحديثية


- قدم وفدُ عبدِ القيسِ على رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فقالوا : إنا هذا الحيَّ من ربيعةَ ولسنا نصل إليكَ إلا في الشهرِ الحرامِ فمُرْنا بشيءٍ نأخذُه عنك وندعو إليهِ مَن وَراءَنا فقال آمرُكم بأربعٍ، وأنهاكُم عن أربعٍ. الإيمانُ باللهِ، ثم فسَّرها لهم، شهادةُ أن لا إلهَ إلا اللهُ، وإني رسولُ اللهِ، وإقامُ الصلاةِ، وإيتاءُ الزكاة، وأن تؤدوا إلىَّ خُمُسَ ما غنمتُم. وأنهاكم عن الدُّبُّاءِ، والحنتمِ، والمقيَّرِ ، والمزفَّتِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 5046
التخريج : أخرجه النسائي (5031) واللفظ له، وأخرجه البخاري (523)، ومسلم (17) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أشربة - الانتباذ في ماذا يكون ما يحرم وما يباح إيمان - الأعمال التي من الإيمان زكاة - فرض الزكاة صلاة - فرض الصلاة غنائم - فرض الخمس
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (8/ 120)
5031- أخبرنا قتيبة، قال: حدثنا عباد وهو ابن عباد، عن أبي جمرة، عن ابن عباس قال: قدم وفد عبد القيس على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: إنا هذا الحي من ربيعة، ولسنا نصل إليك إلا في الشهر الحرام، فمرنا بشيء نأخذه عنك، وندعو إليه من وراءنا، فقال: (( آمركم بأربع وأنهاكم عن أربع: الإيمان بالله- ثم فسرها لهم- شهادة أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وأن تؤدوا إلي خمس ما غنمتم، وأنهاكم عن الدباء، والحنتم، والمقير، والمزفت))

[صحيح البخاري] (1/ 111)
523- حدثنا قتيبة بن سعيد، قال: حدثنا عباد هو ابن عباد، عن أبي جمرة، عن ابن عباس، قال: قدم وفد عبد القيس على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: إنا من هذا الحي من ربيعة ولسنا نصل إليك إلا في الشهر الحرام، فمرنا بشيء نأخذه عنك وندعو إليه من وراءنا، فقال: (( آمركم بأربع وأنهاكم عن أربع الإيمان بالله، ثم فسرها لهم: شهادة أن لا إله إلا الله وأني رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وأن تؤدوا إلي خمس ما غنمتم، وأنهى عن: الدباء والحنتم والمقير والنقير))

[صحيح مسلم] (1/ 46)
23- (17) حدثنا خلف بن هشام، حدثنا حماد بن زيد، عن أبي جمرة قال: سمعت ابن عباس، ح وحدثنا يحيى بن يحيى- واللفظ له- أخبرنا عباد بن عباد، عن أبي جمرة، عن ابن عباس، قال: قدم وفد عبد القيس على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: يا رسول الله، إنا هذا الحي من ربيعة، وقد حالت بيننا، وبينك كفار مضر، فلا نخلص إليك إلا في شهر الحرام، فمرنا بأمر نعمل به، وندعو إليه من وراءنا، قال: (( آمركم بأربع، وأنهاكم عن أربع: الإيمان بالله))، ثم فسرها لهم، فقال: ((شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وأن تؤدوا خمس ما غنمتم، وأنهاكم عن الدباء، والحنتم، والنقير، والمقير)) زاد خلف في روايته: ((شهادة أن لا إله إلا الله))، وعقد واحدة