الموسوعة الحديثية


- من كثُر كلامُه كثُر سقطُه ومن كثُر سقطُه كثُرتْ ذنوبُه ومن كثُرتْ ذنوبُه كانتِ النارُ أولى به
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : محمد جار الله الصعدي | المصدر : النوافح العطرة الصفحة أو الرقم : 402
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (3/384)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (6541)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (5/16) مطولاً
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - الصمت وقلة الكلام آداب الكلام - حفظ اللسان آداب الكلام - فضول الكلام رقائق وزهد - عقوبات الذنوب جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (3/ 384)
: حدثناه محمد بن إسماعيل قال: حدثنا عبدة بن عبد الرحيم المروزي أبو سعيد قال: حدثنا إبراهيم بن الأشعث قال: حدثنا عيسى بن موسى قال: حدثنا عمر، عن يحيى بن أبي كثير، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من كثر كلامه ‌كثر ‌سقطه، ومن ‌كثر ‌سقطه كثرت ذنوبه، ومن كثرت ذنوبه كانت النار أولى به، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت إن كان هذا عمر بن راشد فهو ضعيف، وإن كان غيره فمجهول، أول الحديث معروف من قول عمر بن الخطاب، وآخره يروى بإسناد جيد بغير هذا الإسناد

[المعجم الأوسط - للطبراني] (6/ 328)
: 6541 - حدثنا محمد بن رزيق بن جامع، نا عبدة بن عبد الرحيم المروزي، ثنا إبراهيم بن الأشعث صاحب الفضيل بن عياض، نا عيسى بن موسى الغنجار، ثنا عمر بن راشد، عن يحيى بن أبي كثير، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من كثر كلامه ‌كثر ‌سقطه، ومن ‌كثر ‌سقطه كثرت ذنوبه، ومن كثرت ذنوبه كانت النار أولى به، فمن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت لم يرو هذا الحديث عن نافع إلا يحيى بن أبي كثير، ولا رواه عن يحيى إلا عمر بن راشد، ولا رواه عن عمر إلا الغنجار، ولا عن عيسى إلا إبراهيم بن الأشعث، تفرد به عبدة بن عبد الرحيم "

الكامل في الضعفاء (5/ 16)
ثنا عبد الكريم بن إبراهيم بن حيان بمصر ثنا عبدة بن عبد الرحيم المروزي أخبرنا إبراهيم بن الأشعث صاحب الفضيل بن عياض جد عيسى بن موسى يعني الغنجار ثنا عمر بن راشد عن يحيى بن أبي كثير عن نافع عن بن عمر عن النبي صلى الله عليه و سلم قال من كثر كلامه كثر سقطه ومن كثر سقطه كثرت ذنوبه ومن كثرت ذنوبه كانت النار أولى به ألا فمن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت