الموسوعة الحديثية


- كانَ أذانُ بلالٍ مَثنى مَثنى وإقامتُهُ مفردةً
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : سعد القرظ مؤذن رسول الله | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : التلخيص الحبير الصفحة أو الرقم : 1/322
التخريج : أخرجه ابن ماجه (731)، واللفظ له، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (6/ 39) (5448)، والحاكم (6554)، باختلاف يسير، في أثناء حديث.
التصنيف الموضوعي: أذان - ألفاظ الأذان أذان - ألفاظ الإقامة أذان - الأذان مرتين مرتين أذان - صفة الأذان وموضعه أذان - وجوب الأذان وفضل الإقامة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] ط الفكر (ص: 202)
731 - حدثنا هشام بن عمار. حدثنا عبد الرحمن بن سعد. حدثنا عمار بن سعد مؤذن رسول الله صلى الله عليه و سلم. حدثني أبي عن أبيه عن جده: - أن أذان بلال كان مثنى مثنى. وإقامته مفردة.

 [المعجم الكبير – للطبراني] ط إحياء التراث مع تكملته من ط الحميد والجريسي (6/ 39)
5448- حدثنا بشر بن موسى ، حدثنا الحميدي ، وحدثنا إسحاق بن أبي حسان الأنماطي ، حدثنا هشام بن عمار ، قالا : حدثنا عبد الرحمن بن عمار بن سعد القرظ مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حدثني أبي ، عن جدي : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بلالا أن يدخل أصبعيه في أذنيه ، وقال : إنه أرفع لصوتك , وإن أذان بلال كان مثنى ومثنى ، وتشهده مضعف ، وإقامته مفردة ، وقد قامت الصلاة مرة واحدة ، وأنه كان يؤذن يوم الجمعة للجمعة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إذا كان الفيء مثل الشراك , وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج إلى العيدين سلك على دار سعد بن أبي وقاص ، ثم على أصحاب الفساطيط ، ثم بدأ بالصلاة قبل الخطبة ، ثم كبر في الأولى سبعا قبل القراءة ، وفي الآخرة خمسا قبل القراءة ، ثم خطب الناس ، ثم انصرف من الطريق الآخر ، من طريق بني زريق ، فذبح أضحيته عند طرف الزقاق بيده بشفرة ، ثم خرج على دار عمار بن ياسر ودار أبي هريرة بالبلاط , وكان يخرج إلى العيدين ماشيا ، ويرجع ماشيا ، وكان يكبر بين أضعاف الخطبة ، ويكثر التكبير في الخطبة للعيدين , وكان إذا خطب في الحرب ، خطب على قوس ، وإذا خطب في الجمعة ، خطب على عصا ، وإن بلالا كان إذا كبر بالأذان استقبل القبلة ، ثم يقول : الله أكبر الله أكبر ، أشهد أن لا إله إلا الله ، مرتين ، أشهد أن محمدا رسول الله مرتين ، ويستقبل القبلة ، ثم ينحرف عن يمين القبلة ، فيقول : حي على الصلاة ، مرتين ، ثم ينحرف عن يسار القبلة ، فيقول : حي على الفلاح ، مرتين ، ثم يستقبل القبلة ، فيقول : الله أكبر الله أكبر ، لا إله إلا الله ، والله أكبر .

المستدرك على الصحيحين للحاكم (3/ 703)
6554 - حدثنا أبو بكر بن إسحاق الإمام، وعلي بن حمشاذ العدل، قالا: ثنا بشر بن موسى الأسدي، ثنا عبد الله بن الزبير الحميدي، ثنا عبد الرحمن بن عمار بن سعد القرظ، مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم، حدثني أبي، عن جدي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أمر بلالا أن يدخل إصبعه في أذنه وقال: إنه أرفع لصوتك ، وإن أذان بلال كان مثنى مثنى، وإقامته مفردة، وقد قامت الصلاة مرة مرة، وإنه كان يؤذن يوم الجمعة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان الفيء مثل الشراك، وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج إلى العيدين سلك على دار سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه، ثم على أصحاب الفساطيط، ثم يبدأ بالصلاة قبل الخطبة، ثم كبر في الأولى سبعا قبل القراءة، وفي الآخرة خمسا قبل القراءة، ثم خطب الناس، ثم انصرف من الطريق الآخر من طريق بني زريق فذبح أضحية عند طرف الرقاق بيده بشفرة، ثم خرج إلى دار عمار بن ياسر ودار أبي هريرة بالبلاط، وكان يخرج إلى العيدين ماشيا ويرجع ماشيا، وكان يكبر بين أضعاف الخطبة ويكثر التكبير في الخطبة ويخطب على عصا "، وإن بلالا كان إذا كبر بالأذان استقبل القبلة، ثم يقول: الله أكبر الله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله مرتين أشهد أن محمدا رسول الله مرتين ويستقبل القبلة، ثم ينحرف عن القبلة فيقول: حي على الصلاة مرتين، ثم ينحرف عن يسار القبلة فيقول: حي على الفلاح مرتين ثم يستقبل القبلة فيقول: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله.