الموسوعة الحديثية


- أشدُّ الحزْنِ النساءُ يعني حزنَهُنَّ وأبْعَدُ اللقاءِ الموتُ وأشدُّ منهُما الحاجةُ إلى الناسِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ظلمات
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الذهبي | المصدر : تلخيص العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 164
التخريج : أخرجه الخطيب في ((تاريخ بغداد)) (13/120)، والديلمي في ((الفردوس)) (1471)، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (827)
التصنيف الموضوعي: سؤال - فضل التعفف والتصبر نكاح - عشرة النساء نكاح - مداراة النساء جنائز وموت - الأمل والأجل سؤال - من جاءه شيء وهو محتاج إليه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تاريخ بغداد - العلمية (13/ 120)
‌‌أخبرنا محمد بن أحمد بن رزق قال: حدثني أبو عبد الله مكي بن بندار بن مكي ابن عاصم الزنجاني، حدثنا أبو الحسن محمد بن زنجويه بن علي المعنى- بقزوين- حدثنا أبو الفضل أحمد بن إبراهيم بن المثنى التميمي- بقزوين- حدثنا أبو جعفر أحمد بن عبد الله بن زياد، حدثنا أبو داود عبد الله بن ضرار بن عمرو عن أبيه عن يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أشد الحزن النساء، وأبعد اللقاء الموت، وأشد منهما الحاجة إلى الناس.

[العلل المتناهية في الأحاديث الواهية] (2/ 10)
: ‌827-أخبرنا أبو منصور القزاز قال نا أبو بكر بن ثابت قال أخبرنا محمد بن أحمد بن رزق قال حدثني أبو عبد الله مكي بن بندار قال نا أبو الحسن محمد بن زنجويه قال نا أحمد بن إبراهيم بن المثنى قال نا أبو جعفر أحمد بن عبد الله بن زياد قال نا أبو داؤد عبد الله بن ضرار بن عمرو عن أبيه عن يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أشد الحزن النساء يعني حزن النساء وأبعد اللقاء الموت وأشد منهما الحاجة إلى الناس". قال المؤلف: "هذا حديث لا يصح وفيه آفات يزيد الرقاشي متروك عندهم وأما عبد الله بن ضرار فقال يحيى ليس بشيء لا هو ولا أبوه ولا يكتب حديثهما".