الموسوعة الحديثية


- قَبَّلَ عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ الحَجَرَ، ثُمَّ قالَ: أَمَ وَاللَّهِ، لقَدْ عَلِمْتُ أنَّكَ حَجَرٌ، وَلَوْلَا أَنِّي رَأَيْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يُقَبِّلُكَ ما قَبَّلْتُكَ
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم : 1270
التخريج : أخرجه البخاري (1618)، وأبو داود (1873)، والنسائي (2937)، وابن ماجه (2943)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - اتباع النبي في كل شيء اعتصام بالسنة - لزوم السنة حج - استلام الحجر الأسود وتقبيله حج - فضل استلام الركنين حج - مناسك الحج
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (2/ 925 )
: 248 - (1270) وحدثني حرملة بن يحيى. أخبرنا ابن وهب. أخبرني يونس وعمرو. ح وحدثني هارون بن سعيد الأيلي. حدثني ابن وهب. أخبرني عمرو عن ابن شاب، عن سالم؛ أن أباه حدثه. قال: قبل عمر بن الخطاب الحجر. ثم قال: ‌أم ‌والله ‌لقد ‌علمت ‌أنك ‌حجر. ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك. زاد هارون في روايته: قال عمرو: وحدثني بمثلها زيد بن أسلم عن أبيه أسلم

[صحيح البخاري] (2/ 422)
: [1618] حدثنا سعيد بن أبي مريم، أخبرنا محمد بن جعفر قال: أخبرني زيد بن أسلم، عن أبيه، أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال للركن: أما والله، ‌إني ‌لأعلم ‌أنك ‌حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم استلمك ما استلمتك، فاستلمه. ثم قال: فما لنا وللرمل؛ إنما كنا راءينا به المشركين، وقد أهلكهم الله، ثم قال: شيء صنعه النبي صلى الله عليه وسلم فلا نحب أن نتركه

سنن أبي داود (2/ 175)
: 1873 - حدثنا محمد بن كثير، أخبرنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن عابس بن ربيعة، عن عمر، أنه جاء إلى الحجر فقبله، فقال: إني أعلم أنك حجر لا تنفع ولا تضر ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌يقبلك ‌ما ‌قبلتك

سنن النسائي (5/ 394)
: 2937 - أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال: أخبرنا عيسى بن يونس وجرير، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن عابس بن ربيعة قال رأيت عمر جاء إلى الحجر فقال: إني لأعلم أنك حجر، ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك؛ ما قبلتك. ثم دنا منه فقبله

[سنن ابن ماجه] (2/ 981 )
: 2943 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وعلي بن محمد، قالا: حدثنا أبو معاوية قال: حدثنا عاصم الأحول، عن عبد الله بن سرجس، قال: رأيت الأصيلع عمر بن الخطاب يقبل الحجر ويقول: إني لأقبلك، وإني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌يقبلك، ‌ما ‌قبلتك