الموسوعة الحديثية


- والذي توفَّى نفسَه -تَعني النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- ما تُوُفِّيَ حتى كانَتْ أكثرُ صَلاتِه قاعدًا إلَّا المكتوبةَ ، وكان أَعجَبُ العمَلِ إليه الذي يدومُ عليه العبدُ، وإن كان يَسيرًا.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 26599
التخريج : أخرجه النسائي (1655)، وابن ماجه (1225)، وأحمد (26599) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل آداب عامة - المباحات من الأفعال والأقوال
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (3/ 222)
1655- أخبرنا عبد الله بن عبد الصمد، قال: حدثنا يزيد، قال: حدثنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن أبي سلمة، عن أم سلمة قالت: ((والذي نفسي بيده ما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى كان أكثر صلاته قاعدا، إلا المكتوبة، وكان أحب العمل إليه ما داوم عليه، وإن قل)) خالفه عثمان بن أبي سليمان، فرواه عن أبي سلمة، عن عائشة

[سنن ابن ماجه] (1/ 387 )
1225- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا أبو الأحوص، عن أبي إسحاق، عن أبي سلمة، عن أم سلمة، قالت: ((والذي ذهب بنفسه صلى الله عليه وسلم ما مات حتى كان أكثر صلاته وهو جالس، وكان أحب الأعمال إليه العمل الصالح الذي يدوم عليه العبد، وإن كان يسيرا))

[مسند أحمد] (44/ 218)
26599- حدثنا عبد الرزاق، قال: حدثنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن أم سلمة، قالت: والذي توفى نفسه تعني النبي صلى الله عليه وسلم (( ما توفي حتى كانت أكثر صلاته قاعدا إلا المكتوبة، وكان أعجب العمل إليه الذي يدوم عليه العبد، وإن كان يسيرا))